وإن نوائب الأيام عندى |
|
وإن كبرت لتصغر فى هواكا |
وكتب إليه على بن الحسن بن أبى الطيب للباخرزى :
ألا أننى ملك فى الورى |
|
وفى النظم والنثر إنى ملك |
ومن كان عبدا لبعض الورى |
|
فانى عبد لعبد الملك |
كتب إليه القاضى أبو بكر أحمد بن محمد الشيرازى الأرجانى رحمهالله :
أصون سمعك عن شكواى إجلالا |
|
وقد لقيت من أيام أهوالا |
تجمعت علل شتى فما تركت |
|
على جسما ولا فكرا ولا حالا |
أشكوا إلى من عاذت بهم حرقا |
|
بنات صدرى وكانت قبل آمالا |
وسفرة سفرت لى فى قفائهم |
|
عن وجه شمطاء لا حسنا ولا ما لا |
لما طرقتهم مستبضعا أدبا |
|
وأين من كان يقرى الفضل إفضالا |
حملت عيشى إليهم ثروة وصبا |
|
وعدت محتقبا شيبا وإقلالا |