الصفحه ٨٦ :
ذكر قتل بنى قريظة
بالمدينة الشريفة
قال ابن إسحاق
: ولما انصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ١٠١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أول يوم جلس عليه فقلت : تحدثنا ، فقال : أرسل رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤ : (٣).
وتجهز أبو بكر
رضى الله عنه قبل المدينة ، فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : على رسلك فإنى أرجو أن
الصفحه ٣٨ :
الزبير (١) فى ركب من المسلمين كانوا تجارا قافلين من الشام فكسا
الزبير رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٣ : ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قاعدا إلى جنب جدار من بيوتهم ، فمن رجل يعلو هذا البيت
فيلقى صخرة
الصفحه ٨٤ :
فلما سمع النبى
صلىاللهعليهوسلم ضرب الخندق على المدينة ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم ينقل
الصفحه ٩٣ : لسهل وسهيل ابنى رافع بن عمرو بن مالك بن النجار وكانا
غلامين يتيمين فى حجر أسعد بن زرارة فدعى رسول الله
الصفحه ١٤٩ : الجمعة إلى وادى بطحان قبل دار بنى مازن لأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما صلى الجمعة فى بنى سالم بن عوف
الصفحه ١٦١ : إلا ما حرم القرآن» فلما فرغ رسول الله صلىاللهعليهوسلم من كلامه قال له أبو بكر رضى الله تعالى عنه يا
الصفحه ٥٩ :
ذكر وادى العقيق وفضله
تقدم حديث عمر
بن الخطاب رضى الله عنه قال : سمعت رسول الله
الصفحه ٧٢ : المدينة وبه رمق ثم مات عند أم سلمة
، فأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ان يرد إلى أحد فيدفن فى ثيابه التى
الصفحه ٩١ :
وفيه ذكر ما
جاء فى قبلة مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وذكر حجر أزواج النبى
الصفحه ١٦٠ : تعالى عنها : اضطجع فى حجرتى فدخل عبد الرحمن بن أبى بكر وفى يده سواك أخضر ،
قالت فنظر رسول الله
الصفحه ١٩٥ : الله عنا يا رسول الله أفضل ما جزى نبيا
ورسولا عن أمته صلى الله عليك وسلم كلما ذكرك الذاكرون وغفل عن
الصفحه ١٩٦ : مجيد.
ثم يتحول إلى
صوب يمينه بقدر ذراع فيسلم على أبى بكر رضى الله تعالى عنه لأن رأسه بحيال منكب
رسول