الصفحه ٦٤ :
وسط الصحراء ، وقد خربها السيل وطمها وفيها ماء أخضر إلا أنه عذب طيب وريحه
الغالب عليه الاجون.
قال
الصفحه ٣٢ :
العرب ، ولكنه صارف إليك ذلك عن غير يقين من معك ، ثم أمر لكل واحد من قومه بجائزة
وأجاز عبد المطلب
الصفحه ٥ : الباقى على مر عصور الزمان ، وتتمتع الأمة
الإسلامية بثراء هذه الكنوز ، والمدينة المنورة من المدن التى ذكرت
الصفحه ٤٣ : لا يركب فى المدينة دابة ، وكان (ق ٢٦) يقول
لى : استحى من الله تعالى أن أطأ تربة فيها تربة رسول الله
الصفحه ٢١٩ :
الصهباءء ١٥٣
زعان ١٥٣
طيبة ٥ ، ٦ ، ٣٢
زعاية ٢٣
العاجمة
الصفحه ٢٣٧ : سيد الكويت
١٩٦٠ م
٧٠ ـ عرف الطيب فى أخبار مكة
للعاقولى تحقيق / د. محمد زينهم محمد عزب
الصفحه ٢٣٩ :
٨٤ ـ مراتب النحويين
لأبى طيب اللغوى تحقيق / محمد أبو الفضل إبراهيم
القاهرة ١٩٥٥
الصفحه ٦٩ : وادى بطحان غربى جبل سلع ، وفى الوادى عين ثان فى
عوالى المدينة تسقى ما حول المساجد من الزرع والنخيل تعرف
الصفحه ١٧٠ :
قال الحافظ محب
الدين بن النجار : فعلى هذا طينة النبى صلىاللهعليهوسلم التى خلق منها من المدينة
الصفحه ١١٨ :
يوم صوت من آخر النهار ورئى ضوء هذه النار من مكة ومن ينبع ولا يرى الشمس
والقمر من يوم ظهور النار
الصفحه ٤٩ :
ما جاء فى غبار المدينة الشريفة
تقدم فى باب
الفضائل حديث غبار المدينة الشريفة وشفائه من الجذام
الصفحه ١١٢ :
اليوم وهدم عمر المسجد وأخمد النوره التى يعمل بها الفسيفساء سنة وحمل
الفضة من النجل وعمل الأساس
الصفحه ١١٩ : وسببه عدم حرها أكلها وفى عدم أكلها حرمة وسببه لا يعضد
نبتها.
قال الشيخ جمال
الدين : وأخبرتنى بعض من
الصفحه ٢٤ :
قال الخطابى (١) : هو بناء من الحجارة ومثله الآجام والصياصى.
ثم نزل أحياء
من العرب على يهود وذلك
الصفحه ٦٧ : وسماها فى دور الأنصار ونقل
أن النبى صلىاللهعليهوسلم أتاها وتوضأ من بعضها وشرب منها لا يعرف اليوم منها