الصفحه ٣٤١ :
سمع منه الأربعين
: للحاكم أبى عبد الله بسماعة عن ابن خلف عنه.
أحمد بن عبد الغافر بن إسماعيل أبو
الصفحه ٣٩٠ :
من الخانقاه خجلا ، فاتفق أنه دخل خانقاه البيهقى وقعد فى بيت متفكرا ، وكان البيب
ملاصقا لدار أبى
الصفحه ٤٦٦ :
وخمس عشرة سنة حدثنى جدى ، عن أنس بن مالك ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من قرأ فى ليلة مائة
الصفحه ٤٨٠ :
محمد بن عمر بن
عبد الله الأبهرى المعروف بالشامى ، سمع فضائل قزوين لأبى يعلى الحافظ بها من أبى
الصفحه ١٦ : الحسين ، عن أبيه ، على رضى الله عنه
قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قزوين باب من أبواب الجنة هى
الصفحه ٥٠ :
فى المحتاجين إلى
السقى منها تقديم الأعلى فالأعلى وما اصطلحوا عليه من المناوبة مسامحة من أصحاب
الصفحه ٥٥ : فى هذا المسجد عليا رضى الله عنه حتى وثب رجل من موالى بنى الجند وقتل
الخطيب وانقطع اللعن من يومئذ
الصفحه ٦٤ :
وفيها نعبدهم
ومنها نخرجهم تارة أخرى قال فيرمى به من السماء وتلا هذه الآية (وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللهِ
الصفحه ٧٣ :
قال فقلت أنا
أدلكم على كنزه ، قالوا فدلنا عليه ، قال فأريتهم موضعه قال فاستخرجوا منه سبع
قلال
الصفحه ٧٧ :
أصحابى حتى إذا
فرغت منها جئته فأخبرته.
فخرج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم معى إليها فجعلنا
الصفحه ٨٦ :
وقد كثر الاختلاف
فى اسم أبى هريرة واسم أبيه ورجح مرجحون من الروايات فى اسمه عبد الرحمن وفى اسم
الصفحه ٨٧ :
يروى عن أبى هريرة
رضى الله عنه قال ان كنت لاستقرى الرجل السورة لأنا اقرأ لها منه رجاء أن يذهب بى
الصفحه ٩٧ :
فيعرف من كان بينه
وبين نفسه تعارف على ما ورد فى قصة هرم ، وقد تكون فى مشاهدة التى تذهله عن نفسه
الصفحه ١٣٧ : شكرو
ودله
وما لى غيرها من
نصيره
ذكر أن القاضى
كانت له هيبة وقبول عند الخواص
الصفحه ١٤٢ : الجمع فى الحوض ، ومنه الدعا
فى الصلاة على الصبيان أللهم اجعله شفيعا وفرطا لأبويه ، يقال منه فرط القوم