الصفحه ١٥٧ : التنفل بقدر ما يتيسر ومنها الانصات عند الخطبة.
محمد بن إبراهيم أبو جعفر وراق وكيع سبق ذكره فى الآثار
الصفحه ٢٣١ : ، فى الغريب ، لأبى عبيد ثنا
هشيم أنبا داؤد بن أبى هند عن نعيم بن عبد الرحمن الأزدى ، يرفع إلى النبى
الصفحه ٢٣٦ :
محمد بن بجير بن الحسن الصوفى القصبرى شيخ بكاء خاشع ، تال لكتاب الله كان يؤمّ فى بعض المساجد
بقزوين
الصفحه ٢٨٢ :
حتى يسجد الامام
تبعه ، قبل إتمامها ويعيد الركعة ، وإن علم أنه يتكرر ذلك فى كل ركعة فارقه وصلى
الصفحه ٣٦٧ : ، فخليلها يعاشر بعشرته إياها كريما
وقيل المعنى أنها لا تتخذ أخدان السوء ، وإنما قال : وفىّ وكريم فى صفة
الصفحه ٣٨٩ : ، وكل شمس إلا فى يوم وصلك منكسفة ، وكل مشرب دون
حضرتك متكدر تعاليت يا جليل الوصف.
كتب الشيخ أبو
سعيد
الصفحه ٤٠٨ : رحمهالله يقول نقشت هذا على الخاتم ليكون مذكرا ومنبها لى كلما نظرت
إليه.
فصل فى لبسه الخرقة وتبركه به
الصفحه ٤٢٠ :
كلمى تذيب تلهفا
مهج الورى
أعنى المعالى
ناب حر مقالى
كالآل فى
الخفقان قلبى
الصفحه ٤٤١ :
سلوت عن الادلاج
فى طلب الهوى
وإن كان لى فى
الغانيات مآرب
وما
الصفحه ٤٩٣ :
إسحاق بن بشر
القرشى قال الحافظ أبو بكر الخطيب فى تاريخ بغداد أخبرنى أبو القاسم الأزهرى ثنا
أبو نصر
الصفحه ٢٠ : يقال لها قزوين من بات بها ليلة
احتسابا مات شهيدا وبعث مع الصديقين فى زمرة النبيين ، حتى يدخل الجنة
الصفحه ٤٣ :
باذ (١) وذلك فى سنة ثمانية وستين ومائة.
قيل فى سنة سبع
ونسب بعضهم مدينة موسى إلى بناء موسى بن بغا
الصفحه ٧٣ : آخر فجعلوه مكانه ، قال يقول سلمان : فما رأيت رجلا
يعنى لا يصلى الخمس أرى أنه أفضل منه أزهد فى الدنيا
الصفحه ٧٦ :
أكرمتك بها قال
فأكل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم منها وأمر أصحابه فأكلوا معه.
قال فقلت فى
الصفحه ١٨٢ : فى الأرض عبدا أكثر تسبيحا منك
، قال فقال له الملك يا رب أفتأذن فآتيه قال نعم ، فأتى الملك ينظر إلى