الصفحه ٤٠ : بابن قرقول أن الرآء فى اللفظ
مقدمة على الزاى مفتوحة باتفاق الرواة وأنّ بعضهم قال أنهم الديلم والبارز
الصفحه ٤٩ :
كورة قزوين وكذلك
سهرورد وسجائن (١) وقد ينسب إلى قزوين فى الوثائق اليوم أيضا.
عد فى البنيان من
الصفحه ٧٧ :
البناء كان اشتغال بالبنا منعه من تعهد ضيعته وقوله من الدين نحن عليه كذلك هو فى
الأصل وهو صحيح ويمكن أن
الصفحه ٨٧ : أن يريد حين لا أجد ما أخمره فأقتصر على السويق ، ونحوه
والحبر من البرود ما فيه وشئ وتخطيط ، يقال حبرت
الصفحه ٨٩ : بلغ من خطره
ما أفتح له الباب أتلقاه بمعاصمى وقد نزلت فى آية من كتاب الله تعالى بالأمس فقال
لها رسول
الصفحه ١٩٩ :
القطان فى مجلدات
من أبى طلحة الخطيب القاضى عبد الجبار بن أحمد سنة ثمان وأربعمائة حين ورد قزوين
الصفحه ٢٣٧ : أو بعضها ،
وفيها أنبا الأستاذ الشافعى بن داؤد المقرئ ثنا الامام هبة الله بن زاذان عن عمه
عبد الله بن
الصفحه ٣٦١ :
لقولها كل دآء ،
وفى الفائق أنه يحتمل أن يكون له صفة لدآء ودآء خبر الكل أى كل داء فيه بليغ ،
متناه
الصفحه ٣٩٣ :
لقاضيها فاتخذ دعوة ودعانا إلى داره وأخذنا المجلس مجتمعين ثم رأيت نفسى فى آخر
الليل فى دار خالية على مضربة
الصفحه ٤١٥ : عبيده ، أن يكشف لهم
الحجب كما ركدت الحواس الظاهرة ، وانقطعت العلائق الدنيوية ، وقد يبدوا لهم فى آخر
الصفحه ٤١٩ : كصدر
يراعه فى ضيقه
لشفآء صدر شارح
الأشكال
لو لا تولد خطه
منه لما
الصفحه ٤٨٣ : زاذان.
محمد بن عمر
الصفار ، سمع أبا الفتح الراشدى فى كتاب التفسير من صحيح محمد بن إسماعيل البخارى
الصفحه ٣٧ :
ملوح لبطن من بنى يافث
، وحلوان قيل أنه بناها حلوان بن الحاف وذكر مثل ذلك فى تفليس وأران وبردعة
الصفحه ٤٦ :
خراجية رفقا بهم
وفى كتب الفقه فى باب الجزية ذكر أن الرىّ فتحت صلحا كما حكاه.
يروى أن دستبى
الصفحه ٩٠ :
أى أعرف أنه دق من
يقال اثبت وتثبت ، والمعصم موضع السوار من اليد ، وقولها نزلت فى آية من كتاب الله