الصفحه ٢١٧ : الحديث قتلته القرامطة فى رجوعه من الحج سنة أربع وتسعين
ومائتين ولد بمرو ونشأ بنيسابور وكتب الحديث بخراسان
الصفحه ٢٤٦ : عبدك وأقرانهما وكان حجازى الأصل سكن
أبوه قزوين ، قال الخليل الحافظ فى الارشاد وله وقف على أهل بيته فى
الصفحه ٢٦٤ :
أبو بكر محمد بن
عبد الله البجلى ، سمعت أبا العباس بن عطاء يقول رأيت الجنيد فى النوم فقلت ما فعل
الصفحه ٢٨٧ : :
سمعت أبا طاهر رحمهالله ينشد : فى مرض موته :
لو لا بناتى
وسيأتى
لطرت شوقا إلى
الصفحه ٣١٦ :
وبها الزيادة فى
انتقاص والجموع إلى افتراق.
وله أيضا مشيا على
تصنيف لبعضهم :
هذا الكلام فدع
ما
الصفحه ٣٣١ : النسبة ، وورد علينا فقيه منهم
مجتازا منذ سنين وادعى هذه القرابة ، ويقع فى قلبى أنا من ولد أبى رافع مولى
الصفحه ٣٦٥ : لونه وانتقع والمعنى أشرب حتى أنى لأرى المشروب فأصرف
وجهى عنه لغاية الرى وزيد فى بعض الروايات وآكل فأمنح
الصفحه ٣٦٨ : أنها لا تدع متغيرا مستقذرا كعش الطائر والثالث
أنها لا تخون فى الطعام فتخبأه هنا وهنا كما يعشّ الطير فى
الصفحه ٣٧٩ : .
استنابه أسعد بن
محمد الخليلى فى القضاء حين وليه ، فقام به يومين أو ثلاثة بم استعفى منه ، وتركه
ولم يظهر له
الصفحه ٣٩٥ : ترك مطالعة الكتب فعرض الخادم الكتاب عليه ، وطالع صفحة منه ، فى يد
الخادم ، فلما أمسوا ودخل الشيخ بيت
الصفحه ٣٩٩ : فى جوف الليل ،
يقول : كفّ عن هذا الكلام ، فانك إن غزوت اسرت وان أسرت تنصرت ، ثم تحققت ، أنه
سمع منه
الصفحه ٤٠٣ : ، ولقد أتتنا الساعة ما
عودتنا أن تأتينا فى مثلها فقومى فافتحى لها الباب ، ففتحت لها الباب ، فقال رسول
الصفحه ٤٠٥ : الجواب.
سمعته بقزوين كنا
فى درس الامام محمد بن يحيى رحمهماالله ، فجرى ذكر ملاحدة
الروذبار وما بين أهل
الصفحه ٤٢١ :
رحمهالله حميدا فى الغابرين وترك والحمد لله لسان صدق فى الآخرين ،
وكان فى عصره بقزوين علماء وأكابر
الصفحه ١ : والأنصار ، وبعد! فقد كان يدور فى خلدى
أن أجمع ما حضرنى من تاريخ بلدى ووقع فى ألسنة الناس قبل شروعى ، فبما