الصفحه ٥٦ : الذى فيه قبر الصيقلى.
منها مسجد باب
المدينة ، وقد أمر الشريف أبو الطيب الجعفرى باعادة عمارته سنة أربع
الصفحه ٦٥ :
قوله معهم أكفان
من أكفان الجنة وحنوط من حنوطها ، أى للنفس الطيبة يدرجونها فى الاكفان ويطيبونها
الصفحه ٧٨ :
لى ، وأمر النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم بالأكل فى المرة الأولى ، وأكلهم معه فى مرة الثانية مع
كونه
الصفحه ١٣٠ :
الطريقة وأثر من السابقين والخالفين من علماء الأثر ، وإلى الله سبحانه أرغب فى
تقريب البعيد وتسهيل القريب
الصفحه ١٥١ :
ذكره وإدامة شرعه
وفى الآخرة بتشفعه فى أمته واجزال مثوبته وابدآء فضله للاولين والآخرين بالمقام
الصفحه ٣٣٢ :
السيرة فنقل من
محلة آبائه طريق الصامغان ، إلى داره فى المدينة العتيقة وقام بتسليمه إلى المكتب
الصفحه ٣٨٠ :
فصل فى بره باقاربه وأولاده
وجيرانه وسائر الناس
ما ورثه من أبويه
من العقار والمنقول ، ولم يكن
الصفحه ٣٨١ :
كلام الملهوفين
منهم ، وكان فى أوقات المجاعة ، يضع رغيفين أو أكثر فى كمه عند الخروج من الدار
يناول
الصفحه ٣٩٢ :
سمعته يقول : سئل
والدى عن شيخه ، فقال كان شيخى فى أول الأمر أبو سعيد بن أبى الخير ، ثم الأستاذ
أبو
الصفحه ٣٩٧ : فقال : كنت
أمشى فى السوق فسمعت رجلا يقول : لآخر أن فى دارك صورا وهى محرمة فقال رأيت فى دار
أبى المعالى
الصفحه ٤٠٩ : بن أحمد السرخسى ، ويروى عنه أنه قال مررت فى
انصرافى من عند أبى على زاهر بلقمان السرخسى ، وكان من عقلا
الصفحه ٤١١ : أهل المعرفة فى أسفاره الأخيرة الرسالة من الأستاذ أبى القاسم القشيرى رحمهالله قرأة تثبت واستفادة وهو
الصفحه ٤٥٦ : : هل ترون الشمس فى يوم لا غيم فيه قلنا نعم
قال : فانكم ترون ربكم عزوجل وسمع مع أبيه على بن ثابت كتاب
الصفحه ٣٣ :
فى تاريخ محمد بن
جرير رحمهالله إنّ فى سنة ثلاث وأربعين ومائة ندب المنصور الناس إلى غزو
الديلم لما
الصفحه ٥٠ :
فى المحتاجين إلى
السقى منها تقديم الأعلى فالأعلى وما اصطلحوا عليه من المناوبة مسامحة من أصحاب