الصفحه ٣ : الله رحمهالله ، وإنه غير واف بذكر من تقدمه وقد خلت من عصره (امم) ونشأ
فى كلّ قرن ناشئة ولم يقم إلى
الصفحه ٤٠٧ :
من نيسابور ، وأنا
ببغداد لأنشده شيخنا أبا المحاسن يوسف بن عبد الله الدمشقى فى معنى يناسبه
الصفحه ٣٥٦ :
غرض المرأة وصف
زوجها بقلة الخير وبعده مع القلة وشبهته ، باللحم الغث الذى لا نقى فيه أو الذى لا
الصفحه ٤٧٧ :
وأمرنى أن أحدث فى
السماء كما كنت أحدث فى الأرض فأجتمع على الملائكة ، واستملى على جبرئيل
الصفحه ٤١٤ :
المنام أن رأس
منارة الجامع قد سقط ، وهذا المنام مؤذن بالرحيل.
فخراب المنارة
والمسجد فى التعبير
الصفحه ٤ :
أجمعين ، ثم أندفع فى تسمية من بعدهم والله الموفق.
أما فصول الصور ،
فالفصل الأول فى فضائل قزوين وخصائصها
الصفحه ٤٠٤ : أطلبه ، وكان تلك تفرسا منه.
زاحمه بعض أهل
العلم فى شئ من المناصب المختصة بأهل العلم بغيا منه فشق عليه
الصفحه ٣٢ :
مرتبون يرابطون
فيه ويدفعون الديلم إذا لم يكن مهادنة ويحتاطون إذا جرت مهادنة لأنهم كانوا يخافون
الصفحه ٣٥ : تجرى تحت الأرض حتى تنصب فى الحياض بحسب الحاجة ونظافة مواضع الفراغ فيها
ونفاسة أرضها سيما قصبة البلد
الصفحه ٦٤ :
وفيها نعبدهم
ومنها نخرجهم تارة أخرى قال فيرمى به من السماء وتلا هذه الآية (وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللهِ
الصفحه ٧٢ :
بنى أين كنت ألم
أكن عهدت إليك ما عهدت ، قال قلت يا أبه مررت بناس يصلون فى كنيسة لهم فأعجبنى ما
الصفحه ١٢٩ :
كان السبب فيه قلة
ذات يدهم ، ومنع النساء من رفع الرؤس إلى أن يستوى القوم لئلا يقع نظرهن على شئ من
الصفحه ٣٣٠ : كاملة ، وأيضا فانه كان يقول لى ولدتك بعد ما جاوزت الأربعين ، وولدت فى أواخر
العاشر من شهور سنة خمس
الصفحه ٣٣٤ :
سنة تسع وأربعين
وخمسمائة.
فصل فى إبتداء أمره
بعد العود من السفر
اغتنم الأقارب
والأباعد ، قدومه
الصفحه ٣٤ :
منها صلابة أهلها
فى الدين وشدة غيرتهم وصفا عقيدتهم إلا فى الأقلين ، رأيت فى بعض مكتوبات شيخنا
أبى