الصفحه ٣٠ : الحديث
من « فمر عمر » إلى « فمر علياً » ليتم تشبيه النبي المرأتين بصويحبات يوسف ، لأن
المرأتين أرادتا
الصفحه ٣٣ :
إلى عائشة أنها أمرت بلالاً ـ مولى أبيها ـ أن يامره فليصل بالناس ، لأن رسول الله
الصفحه ٣٤ : الحال وغضباً منهاً ، لأنها وحفصة تبادرتا
إلى تعيين أبويهما ، وإنه استدركها بخروجه وصرفه عن المحراب ، فلم