الصفحه ٣ : ذلك ، وقد عقد
البخاري « باب إذا استووا في القراءة فليؤمّهم أكبرهم » (٣).
وذلك ، لأن أبابكر لم يكن
الصفحه ٢٢ : ذلك ، وقد عقد
البخاري « باب إذا استووا في القراءة فليؤمّهم أكبرهم » (٣).
وذلك ، لأن أبابكر لم يكن
الصفحه ٨ : التحقيق بالنظر إلى الوجوه
المذكورة ، وفي متون الأخبار ، وفي تناقضات القوم ، وفي ملابسات القصّة ... ثم
الصفحه ٢٧ : التحقيق بالنظر إلى الوجوه
المذكورة ، وفي متون الأخبار ، وفي تناقضات القوم ، وفي ملابسات القصّة ... ثم
الصفحه ١٦ : ، وكان النبي يصلّي بالمسلمين بنفسه ، حتى إذا
كانت الصلاة الأخيرة حيث غلبه الضعف واشتد به المرض طلب علياً
الصفحه ٣٥ : ، وكان النبي يصلّي بالمسلمين بنفسه ، حتى إذا
كانت الصلاة الأخيرة حيث غلبه الضعف واشتد به المرض طلب علياً
الصفحه ٤ : طائفة : الأفقه ، وقال اخرون : الأقرأ! فاجاب عن الإشكال بعدم
التعارض : « لأنه لا يكاد يوجد إذ ذاك قارئ
الصفحه ٢٣ : طائفة : الأفقه ، وقال اخرون : الأقرأ! فاجاب عن الإشكال بعدم
التعارض : « لأنه لا يكاد يوجد إذ ذاك قارئ
الصفحه ٦ : بالصلاة ضعيف ، لان كان دليل الرد
إعراض الشيخين فقد ثبت لدى المحققين أن إعراضهما عن حديث لا يوهنه ، كما أن
الصفحه ١٠ : ، لأنه لا يصح التقدم بين يديه ، في الصلاة ولا في غيرها ، لا لعذرٍ
ولا لغيره ، ولقد نهى الله المؤمنين عن
الصفحه ١١ : الحديث
من « فمر عمر » إلى « فمر علياً » ليتم تشبيه النبي المرأتين بصويحبات يوسف ، لأن
المرأتين أرادتا
الصفحه ١٤ :
إلى عائشة أنها أمرت بلالاً ـ مولى أبيها ـ أن يامره فليصل بالناس ، لأن رسول الله
الصفحه ١٥ : الحال وغضباً منهاً ، لأنها وحفصة تبادرتا
إلى تعيين أبويهما ، وإنه استدركها بخروجه وصرفه عن المحراب ، فلم
الصفحه ٢٥ : بالصلاة ضعيف ، لان كان دليل الرد
إعراض الشيخين فقد ثبت لدى المحققين أن إعراضهما عن حديث لا يوهنه ، كما أن
الصفحه ٢٩ : ، لأنه لا يصح التقدم بين يديه ، في الصلاة ولا في غيرها ، لا لعذرٍ
ولا لغيره ، ولقد نهى الله المؤمنين عن