الصفحه ٨٩ : الأمر
أستعظموا ذلك فقالت لهم : خذوا وكلوا لستم أحن من أمه التى ذبحته بيدها. وهذا كاف
لتبيين الشدة والضيق
الصفحه ٤ : وأمريكا» و «أستاذ الطباخين» وروايات ، والكتاب الذى
بين أيدينا ، وعنى بإصلاح الطباعة وتجميلها فكان أول من
الصفحه ١٠٣ : أمير المؤمنين عمر بن الخطاب بذلك فكتب
إليه إلى المدينة وأرسل الكتاب مع عرفجة بن ناصح النخعى يستشيره
الصفحه ٣ : الدينية على تقديم عملا جديدا يستحق القراءة والرد عليه وهو كتاب «تاريخ
القدس الشريف» المعروف بتاريخ أورشليم
الصفحه ٢٤ : النفقة من خزينته فأخبر الولاة بذلك داريوس الملك الذى
قد تولى مملكة الفرس بعد أرتحشستا فأمر أن يراجع كتاب
الصفحه ٣١ :
ملوك مملكة سورية اليونانية وسنذكر جميعهم فى جدول الملوك فى آخر هذا الكتاب ولم
نذكر جميعهم هنا لعدم
الصفحه ٥٠ : طلبت
إليها كتابة أن تطلب من زوجها أنطونيوس أن يأمر هيرودس بأن يقدم أبنها أرسطوبولوس
أن يأمر هيرودس بأن
الصفحه ٥٩ : الملك وأبحث فتحقق
الأمر ثم أمر هيرودس بأحضار الكتاب الذى كانت أم انتيبطرس قد بعثت إليه به وأتى به
إلى
الصفحه ٦٦ : إذ بلغه خبر موته
فغضب وأمر بقتله فقتل وأمر أن يمحى أسمه من كتاب العهد ويكتب مكانه أرخلاوس بن
هيرودس
الصفحه ٦٧ : الأمر وأطلق جميع المسجونين.
وبعد موت
هيرودس قرأ نيقولاوس كتاب العهد على جمهور الأهالى وفيه ختم الملك
الصفحه ٩٢ : المدينة لعلمى أن مدتها قد
أنتهت لكننى أعجب منكم وأنتم تقرأون كتاب دانيال النبى وتعلمون ما ذكره من ابطال
الصفحه ١٠٥ : عليهم حينئذ كتبوا إليه يعرفونه
بذلك فأجابهم أبو عبيدة يأمرهم بالهجوم على المدينة وأنه قادم فى أثر الكتاب