الصفحه ٢١ : أورشليم بعد أن كان قد تخرب بسبب حروب ملك أشور وأزال
العبادة الباطلة من أورشليم ويهوذا وأباد السحرة
الصفحه ٣٤ : يهوذا.
ولما بلغ
انتيوخوس ذلك وكانت وقتئذ الفرس عصت عليه سار نحوهم وأمر أحد قواده الذى كان نائبا
عنه أن
الصفحه ٧٤ : وأخبروا
فيلكس صاحب الرومان بأن قوما من اليهود خرجوا من أورشليم ولم يخرجوا إلا لأنهم
يريدون أن يعصوا على
الصفحه ٧٦ :
والقوم لا يعلمون أن معهم سلاحا فقتلوا منهم خلقا كثيرا وهرب رجال اغريباس والشيوخ
وأهل السلامة وأقاموا
الصفحه ٧٨ : والأندلس ففتحها وأستولى
عليها ثم عاد إلى رومية فى ذلك الحين فأمره أن يسير بجنوده إلى اليهود ويفنيهم
ويخرب
الصفحه ٨٣ : اليوم بعد أن قتل من
رجاله كثيرون ثم عاد اليهود إلى أورشليم ونقض الخوارج المعاهدة التى كانت بينهم
لأن
الصفحه ٩١ : .
وإذ كان قد آن
عيد اليهود أجتمعوا إلى القدس حسب عاداتهم فتقدم تيطس إلى القدس ومعه يوسيفوس
فأستدعى
الصفحه ٩٩ : قال لتلاميذه انه لا يترك حجر على حجر. وبعد ذلك رغب الرومان فى
السكنى فى بيت المقدس وكذلك اليهود فكان
الصفحه ١٠٨ :
وبعد أن قام
عمر بن الخطاب رضى الله عنه فى بيت المقدس عشرة أيام أعطى القدس مع أرض فلسطين
والساحل
الصفحه ١١٤ :
إلى أورشليم فأستقبله أهلها بمزيد الإكرام ثم أنه صار عقد مجلس مركب من ملك
أورشليم ونائبها والدوق
الصفحه ١١٩ : الحروب.
وفى أثناء ذلك
زحف صلاح الدين من القدس بستين ألف مقاتل لاستخلاص مدينة يافا وعندما أوشك أن
يفتحها
الصفحه ١٣٢ :
نحميا بن حكليا
بعد نحميا كان
الأحبار يتولون الكهنوت والأحكام معا إلى أن خضعت لإسكندر المكدونى
الصفحه ١٣٥ :
والخاقان الأفخم السلطان ابن السلطان السلطان عبد العزيز خان المليك الحالى.
أما متصرفية
القدس الآن فهى بيد
الصفحه ١٣٩ : بعد أن خربها تيطس إلى تولى
الإمبراطور رادريانوس وخرابه إياها تماما