الصفحه ٦٨ : وذهب به إلى رومية ثم نفى إلى فيانا من أعمال
فرنسا حيث بقى على أن مات وكانت مدة ملكه سبع سنين.
وبعد
الصفحه ٧٢ : يوحنا وإذ رأى أن ذلك يرضى اليهود عاد فقبض على بطرس
الرسول ليقدمه ضحية لهم بعد الفصح فخلصه ملاك الرب من
الصفحه ٨٢ : لأنفسهم الموت وسنة ٧٠
ميلادية إذ كان تيطس يرغب فى إنهاء حرب اليهود ليسير إلى أبيه وكان وقتئذ مقيما فى
الصفحه ٩٤ : أحد. فخاف الرومان من اليهود وحيلهم وخرجوا من القدس على
خيامهم.
وبعد ذلك أمر
تيطس جميع جيشه أن
الصفحه ١٠٣ : بما أصنع وإلى أين أتوجه فقالوا : أما إلى بيت المقدس ، أما إلى
قيصرية فأشار عليه معاذ بن جبل أن يستشير
الصفحه ١٠٧ :
بعضهما على البعض وسار إلى أن أجتمعا بقومهم فخطب عمر بن الخطاب رضى الله
عنه على الجيوش خطابا ختمه
الصفحه ١١٣ : ساق عساكره إلى
نواحى عريش مصر اعتراه مرض عضال ولما شعر بقرب نهاية إيامه طلب من قواده أن يدفنوه
بعد
الصفحه ١١٧ :
وفاته تزوجت أمه سيسبلّا بغوى دولوزنيانا وكان رجل ذميم الأخلاق قبيح السيرة إلّا
أنه كان جميل الصورة
الصفحه ١١٨ :
أكثر من أسبوعين إذ كانت أفكارها مضطربة لأسر زوجها فسلمت بشروط صار
الآتفاق عليها وهى أن جميع
الصفحه ١٢٧ : سينتهى بناء كنيسة للأنجيليين بمساعدة القس
أوغسطوس كلين وهذه على نسق الأولى إلّا أنها أصغر قليلا منها
الصفحه ١٤٠ :
وبنائها كنيسة القيامة وتسلط الإمبراطور أن يوليان
وجستنيان وتولى
العجم والعرب على
الصفحه ٤ : . وقد تم طبع هذا الكتاب أول
مرة سنة ١٨٧٤ م ببيروت ، وأتمنى من الله أن ينال هذا العمل رضاء الله والمسلمين
الصفحه ٩ : بفتح المغارة وإخراج الملوك وأمر قواد حربه أن يدوسوا
أعناقهم. ثم علقوهم على أخشاب إلى المساء ثم طرحوهم
الصفحه ١٥ : السيرة وكانت كل
أيامه حربا مع بريعام.
وسنة ٩٥٥ ق. م
بعد أن توفى ابيام ملك آسا على أورشليم ٤١ سنة وكان
الصفحه ١٨ : يقدرا عليه
حينئذ أرسل بتذلل لتغلث فلا صر ملك أشور طالبا إليه أن يخلصه من ملك ارام وملك
إسرائيل وأهداه