الصفحه ١٠٠ : الذى بناه الوثنيون على جبل الجلجلة واعتنت بكشف قبر السيد
المسيح وقد قال بعض المؤرخين أنها جاءت إلى مكان
الصفحه ١٠٥ : أجيب وقال لقومه : ما اصطبارنا عن القتال فقالوا : أن
الأمير أبا عبيدة ما أمرنا بقتال القوم بل بالنزول
الصفحه ١١٢ :
غير أن ذلك لم يثن المحاصرين عن عزمهم فبعد حروب شديدة وصدمات مريعة
استولوا على المدينة وجعلوها مقر
الصفحه ١٢٠ : الذى كان كرسيه فى مصر أن يعقد معاهدة مع
الملك فريدريكس المذكور فأرسل يستدعيه إليه واعدا إياه بأعطا
الصفحه ١٢٤ : العظيمة التى جرت بين
الدولة العلية والمسكوب وذلك أنه كان يوجد اختلافات مزمنة بين الروم واللاتين بسبب
كنيسة
الصفحه ٧ : جبل الزيتون الذى صعد منه
السيد المسيح إلى السماء وقرية بيت عنيا وتسمى الآن العازرية وبها القبر الذى
الصفحه ١٠ : وحرقوا المدينة
بالنار. وإذ كانت هذه المدينة من قسم بنى بنيامين سكن هؤلاء مع اليبوسيين إلى أن
طردهم داود
الصفحه ١٢ : والفلسطينيين وكان النصر بها لداود.
وسنة ١٠١٧ قبل
المسيح أمر داود النبى يواب أن يحصى عدد شعبه فطاف تسعة أشهر
الصفحه ١٣ : السماء على مذلح المحرقة وصفح الله لداود وأمر ملاكه أن
يكف عن القتل. فكان عدد من قتل من الشعب سبعين ألف
الصفحه ١٤ :
أننى لم أسمع بنصف ما شاهدت فطوبى لرجالك ولعبيدك الواقفين أمامك دايما
السامعين حكمتك وبعد أن أعطته
الصفحه ١٦ :
ملك دمشق وطلب إليه أن يعينه على محاربة ملك إسرائيل فأرسل فرسانا وضربوا
لإسرائيل فأنهزم ملك إسرائيل
الصفحه ١٧ : ولم
يزل أبرص إلى أن مات بعد أن ملك أثنين وخمسين سنة.
الصفحه ٢٠ : عنى فأفعل كل ما تطلبه منى فطلب منه ٣٠٠ وزنة فضة و ٣٠ وزنة ذهب فألتزم لدفع
ذلك أن يعطيه ذهب الهيكل
الصفحه ٤٤ :
أورشليم وأخذ أموالا من الهيكل.
وفى غضون ذلك
إذ بلغ كينانوس أن أهل مصر أمتنعوا عن تأدية الخراج إلى الروم
الصفحه ٤٧ : إذن هر كانوس لكى لا
يصلح أن يكون كاهنا فيما بعد. ثم وجه ملك الفرسى انتيغونوس ليملكه فى أورشليم.
فلما