الصفحه ١٢٥ : البطريك المسكونى تمنع عن تقرير انشقاقهم عن الكنيسة
الأرثوذكسية كبقية البطاركة وبعد أن رجع إلى مقر كرسيه
الصفحه ١٢٦ : ممالك قد قهرتها. وإذ قد انتهينا من تاريخها نجعل الختام وصف حالتها
الحاضرة فنقول
أن عدد سكان
هذه
الصفحه ٣ : واليهود فكل طرف يقول أنها ملكه منذ خلق
البشر ، والعجيب أن اليهود قد حرفوا وزورا فى التاريخ القديم بحجة
الصفحه ٢٨ : الأشقياء وقالوا له أن فى هيكل أورشليم من الذهب والفضة والجواهر
النفيسة ما لا يقدّر ولا يليق وضعه إلّا فى
الصفحه ٢٩ : فأخذه أصحابه إلى حنينا الكاهن وطلبوا إليه أن يطلب
من الله بأن يعافيه ويصفح عنه ففعل الكاهن وعوفى أروزوس
الصفحه ٣٦ :
إليهم يهوذا وكسرهم ويظن أن هيرودس قتل فى تلك المعركة. وإذ بلغ أفطر إنكسار
قائديه ذهب بنفسه لمحاربتهم
الصفحه ٣٨ : هدايا للهيكل. وقد أقر لهر كانوس بالاستقلال فى سنة ١٣٠ ق. م ثم أن هر
كانوس بعد أن أصلح من السور ما كان قد
الصفحه ٤٥ : فيه من الذهب الكثير.
وبعد ذلك قدم
كسيلو القائد الرومانى لأنه كان قد بلغ رومية أنه قد تشتت شمل جنود
الصفحه ٤٦ : مع جماعة من اليهود إلى ملك العجم وطلب إليه أن يعضده
على أخذ الملك من عمه هر كانوس وتعهد له بدفع مبالغ
الصفحه ٤٨ : الحصار. فلما بلغ هيرودس أن انتيغونوس يحاصر عياله ورجاله سار إليهم وجرت
بينهما معركة شديدة وإذ كان قد خرج
الصفحه ٦٤ :
كمدرسة رائقة استعد فيها على هدّو استعدادا باطنيا لذلك العمل العظيم الذى
جاء لأجله وكان معا أن
الصفحه ٦٥ : فى
١٥ منه أخذه الجند إلى بيلاطس البنطى الذى بعد أن رآه أرسله إلى هيرودس انتيباس ثم
أرجعه ثانية إلى
الصفحه ٧٧ : المدينة وقتل من الروم ألوفا كثيرة فلما رأى كسبينا شدة باس
اليهود خاف ولما صار الليل فرّ برحاله بعد أن أمر
الصفحه ٨٠ :
القدس وتحصنوا فيه فكره حنانى أن يقام قتال فى بيت الله ولذلك أمر رجاله أن
يكفوا عن القتال بعد أن
الصفحه ٨٨ :
العازر فعل شمعون أيقن بخراب المدينة فخرج منها وأقام فى بعض المواضع إلى
أن أنصرف تيطس. ولما طال