الصفحه ١٠٤ : المسلمين استحقروهم وظنوا أن ذلك
جميع الجيوش المهاجمة. فحل خالد ومن معه قرب الباب الذى يؤدى إلى أريحا وفى
الصفحه ١١١ :
رؤسائهم الآتى ذكرهم وهم غودافروا كبيرهم (الذى بعد أن استولى على المدينة
أراد الصليبيون أن يقيموه
الصفحه ٥ : لها يتضمن كل ما جرى فيها منذ أقدم عهد عرفت فيه إلى
الآن وبعونه تعالى قد تيسر لى ذلك فجاء طبق المرام
الصفحه ٨ :
يشوع بن نون إلى ملك
داود
أن هذه المدينة
كانت أولا تحت حكم ملك ساليم كما ذكرنا فى المقدمة وذلك سنة
الصفحه ٢٦ : وكان محبّا لمطالعة كتب الحماسة وقد قال لبعض ندمائه وقتّاما وهو
متنفس الصعداء أن أبى تغلب على جميع
الصفحه ٣٠ : كان مستلما قيادة عساكرها
بنفسه وقد انكسرت عساكره فى الجهة الاخرى وطلبت الفرار بدون أن يشعر انتيوخوس
الصفحه ٣٥ : عليه حطبا وذبائح مطهرة
وقد قال يوسيفوس أنه دعا إلى الله وطلب منه أن يظهر نارا على المذبح فأستجاب له
الصفحه ٣٧ :
فقبل يهوذا بعد أن عاهده أفطر بأنه لا يأتى إليه بحرب ثم رجع إلى بلاده
ورجع يهوذا أيضا إلى أورشليم
الصفحه ٤٠ :
أما إسكندر
فلما ملك بلنه أن أهل عكا وغزة عصوا عليه بعد موت أرسطوبولوس ذهب إلى عكا وحاصرها
وأرسل
الصفحه ٤٩ : قوقاس فكان شجاعا جبارا من
الأبطال الأشّداء فلبث بعساكره ثابتا إلى أن قتل هو وأكثر رجاله ثم أن هيرودس بعد
الصفحه ٧٣ : أورشليم بعد أن كان جائلا من مكان إلى آخر
مبشرا بالمسيح ولما دخل الهيكل وكان يبشر هاج الشعب عليه وضربوه ثم
الصفحه ٧٩ : وأرسلوا
إليه إلى رومية رجلا فاضلا اسمه فيلو وقالوا له لا يمكننا أن نسجد لغير الله ولا
نعبد سواه فأستشاط
الصفحه ٨٦ : البوابين أن يقتلوا كل من أراد الخروج من اليهود إلى
الرومان فأشتد الحصار وقل الطعام وأشتد عليهم الجوع وكان
الصفحه ٩٣ :
هو أيضا فمنعه قواده لئلا يقع فى المهالك وطلبوا إليه أن يقف فى مكان مرتفع
ليراه جيشه وتشتد قلوبهم
الصفحه ١١٥ :
وكان هذا الأمير من الذين أتو أولا مع غودافروا. فبعد أن دفن الملك فى قبر
الملوك توج صهره ملكا على