الصفحه ٧٤ : بين اليهود وبين الرومانيين وكانوا يقتلون بالسكاكين
كثيرين بحيث لا يعرف القاتل من الازدحام ولما كثر
الصفحه ٩١ :
فلما سمع القوم
كلام تيطس تشجعوا ولما كان فى مساء اليوم الثانى أجتمع نحو عشرين رجلا من شجعانهم
الصفحه ١٠٢ :
وبعد ذلك بمدة
وجيزة أخذ العجم والعرب يفتحون حصون الرومان ورغبوا فى الإستيلاء على بلادهم وأول
من
الصفحه ٥ :
تمهيد
لما كان كثيرون
يرغبون فى الوقوف على حقائق تاريخ مدينة القدس الشريف لما لها من عظم الأهمية
الصفحه ٢٤ : النفقة من خزينته فأخبر الولاة بذلك داريوس الملك الذى
قد تولى مملكة الفرس بعد أرتحشستا فأمر أن يراجع كتاب
الصفحه ٢٥ : ق. م
صدر أمر من ارتحشستا ملك فارس إلى عزرا الكاهن أن يرجع من بابل إلى اورشليم هو وكل
من أراد الرجوع من
الصفحه ٢٩ : فأخذه أصحابه إلى حنينا الكاهن وطلبوا إليه أن يطلب
من الله بأن يعافيه ويصفح عنه ففعل الكاهن وعوفى أروزوس
الصفحه ٣٩ :
والعشرين المدبرين معه الذين كانوا أصحاب رومية وهو أول من سمى ملكا من
اليهود فى مدة الهيكل الثانى
الصفحه ٤٣ :
استولى عليها أرسطوبولوس وأمر أهاليها أن يتذمروا من حكمه الظالم أمام
بمبيوس. وإذ جرى ذلك وتحزب
الصفحه ٤٩ : قوقاس فكان شجاعا جبارا من
الأبطال الأشّداء فلبث بعساكره ثابتا إلى أن قتل هو وأكثر رجاله ثم أن هيرودس بعد
الصفحه ٥٠ :
وعند ما تأكد
هر كانوس منهم ذلك كتب إلى ملك العرب أن يرسل إليه من يأخذه إلى بلاده سرّا وأرسل
الصفحه ٥٣ :
على قتله لما بلغه من اتفاقه مع انطونيوس عدوه فلما وصل هيرودس إلى أمامه
أمر أن ينزع التاج عن راسه
الصفحه ٥٨ :
فقال له
فيروراس لقد أصبت فالأولى ان ندبر طريقة نهلكه بها قبل أن يتمكن من أهلاكنا. ثم
قالت الجارية
الصفحه ٨٠ : وكل نحو ستة آلاف بحراسة يوحانا حتى إذا خرج هو أو أحد
أتباعه يقبضون عليه وطلب حنانى من يوحانا الصلح
الصفحه ٨٩ : الرومان ثم شوت منه جزءا وأكلت فلما أشتم
الخوارج رائحة اللحم بادروا مسرعين إلى المرأة فلما وقفوا على حقيقة