الصفحه ٥٥ : يظنان بأنه ليس لأنتيبطرس حقّ
مثلهما أما هو فكان على جانب من الخبث فأقام عليهما رقباء بالأتفاق مع عمه
الصفحه ٨٦ : البوابين أن يقتلوا كل من أراد الخروج من اليهود إلى
الرومان فأشتد الحصار وقل الطعام وأشتد عليهم الجوع وكان
الصفحه ٣٣ :
وسنة ١٦٧ ق. م
وشى قوم من أولئك الأشقياء بالعازر الكاهن الذى كان مقدام مترجمى الترجمة
السبعينية
الصفحه ٨٧ :
أين شجاعتكم إلا تخجلون من الانهزام بعد هدمكم سورين من أسوار المدينة ولم
يبق إلّا سور واحد وقد هلك
الصفحه ٣٢ : فرسان من نار على خيول نارية يقاتل بعضها البعض الأخر
ورئى ذلك فى أورشليم أربعين يوما وكان قد شاع خبر موت
الصفحه ٨٨ :
العازر فعل شمعون أيقن بخراب المدينة فخرج منها وأقام فى بعض المواضع إلى
أن أنصرف تيطس. ولما طال
الصفحه ٩٤ : القصر وكانوا ينظرون إلى
حسن صناعته فأشعل ذلك اليهودى القصر وفر فأشتعلت النار فى جوانبه وقويت فكان من
الصفحه ٥٩ :
رسول من قيصر فلما وصل إلى مدينة قيصرية بلغه موت عمه وسخط أبيه على أمه
رسيس فخاف أن يكون أبوه قد
الصفحه ٨٤ : المدينة وقوى أمرهم يرفعون الحرب من بينهم ويحاربون الرومان وبعد أن يهزموهم
يعودون إلى محاربة بعضهم بعضا
الصفحه ١٠٤ : آلاف فارس من جميع المسلمين وسرحه على آثر شرحبيل
وقال له : أنزل على حصن بيت المقدس ولا تختلط بمن نقدم
الصفحه ١١٤ :
الواحدة من جهة البحر والأخرى من جهة البر. أما الصليبيون فكانوا قد أقاموا
نائبا لملك أورشليم
الصفحه ١١٨ :
أكثر من أسبوعين إذ كانت أفكارها مضطربة لأسر زوجها فسلمت بشروط صار
الآتفاق عليها وهى أن جميع
الصفحه ٢٨ :
وكان انتغونوس
المذكور مجتهدا بتعظيم سطوته فى آسيا وإذ رأى بقية القواد ذلك اضطربوا وخافوا من
إزدياد
الصفحه ٣٠ : الجنود بنفسه إلى الحرب
فسار بجيش مولف من سبعين ألفا من المشاة وخمسين ألفا من الفرسان وثلاثة وسبعين
فيلا
الصفحه ٧٢ : يوحنا وإذ رأى أن ذلك يرضى اليهود عاد فقبض على بطرس
الرسول ليقدمه ضحية لهم بعد الفصح فخلصه ملاك الرب من