الصفحه ٤٩ : حروب كثيرة. وفى أحدى الليالى إذ نام بعض الحراس وعلم
قوم من أصحاب هيرودس صعدت زمرة منهم على السلالم
الصفحه ٥٣ : وزوّجها لرجل من الأدوميين وولاه بلاد أدوم وكان قوم من أولاد
الملوك المكابين مختبئين هناك فستر زوج أخته
الصفحه ٩٣ : قد بنى فى وجه القدس حائطا خوفا من مهاجمة اليهود معسكره إذ
كانوا قد خرجوا مرات كثيرة فمشى قوم من أصحاب
الصفحه ١٠٥ : أجيب وقال لقومه : ما اصطبارنا عن القتال فقالوا : أن
الأمير أبا عبيدة ما أمرنا بقتال القوم بل بالنزول
الصفحه ١٢٧ : العليا ويوجد أيضا مدرسة للشماسات البروسيانيات للبنات
وأسمها (طاليثا قومى) ومدرسة أخرى للصبيان وتعرف
الصفحه ٣٨ : ديمتريوس سيداتس بن ديمتريوس سوتر
الذى ملك بعد موت أبيه قتل شمعون قدم بجيوشه للأنتقام من اليهود لأن شمعون
الصفحه ٥١ : لأمرك أجبرت اليهود على قبول عزل الكاهن السابق ووضع أرسطوبولوس مكانه والآن
لا يجوز أرساله إليك لأنه كاهن
الصفحه ٧٥ : الجمع ثم قال لهم قد فهمت ما فعلوا
بكم ولكن لا حيلة لنا بهم ولا بد لنا من مداراتهم لأن الله قد سلطهم على
الصفحه ٨٨ : ويتخاطفون
اليسير إذا وجدوه فلا يأمن الأب أبنه ولا البنت أمها فعظم الجوع والقحط وأشتد
الأمر فمات كثيرون
الصفحه ٥٨ : فيملك. فتأكد هيرودس كلام الجارية لأنه
كان قد أمر انتيبطرس بأن لا يقول لعمه أنه وعد بالملك وكان ذلك سرا
الصفحه ٥٠ :
التحرير مع رجل كان شديد البغضة لهيرودس لأنه كان قد قتل أخاه وسلب ماله فلذلك
اركن هر كانوس إليه فلما أخذ
الصفحه ٣٩ : متكبرا متجبرا وقيد أخاه إسكندر
ووالدته لأنها كانت تميل إليه ومال إلى انتغونوس أخيه وبعثه لمحاربة الأمم
الصفحه ٥٤ : انتيبطرس أن ينازعه أخواه فى الملك بعد موت أبيه لأن
أمهما كانت بنت أحد إجلاء الكهنة وأشراف الملوك وكانت رسيس
الصفحه ٥٧ :
كالسبع الردى لا يرحم أحدا لأنه قتل امرأته وأولاده وأقاربه فيجب أن نبتعد عنه
لئلا يفترسنا كغيرنا وعندما
الصفحه ٩ : ملك
عجلون وطلب معونتهم على ضرب جبعون لأنها صالحت يشوع بن نون قائد جيوش إسرائيل.
فأجابوا طلبه وذهب خمسة