الصفحه ٣٣ :
وسنة ١٦٧ ق. م
وشى قوم من أولئك الأشقياء بالعازر الكاهن الذى كان مقدام مترجمى الترجمة
السبعينية
الصفحه ٧٤ : وتحرك المتغلبون والخوراج (١) وزاد الشرق والفسق وربطت الطرق وكان الشر يزيد والخير
يقل داخل المدينة وخارجا
الصفحه ٩١ :
فلما سمع القوم
كلام تيطس تشجعوا ولما كان فى مساء اليوم الثانى أجتمع نحو عشرين رجلا من شجعانهم
الصفحه ٨٠ : وكل نحو ستة آلاف بحراسة يوحانا حتى إذا خرج هو أو أحد
أتباعه يقبضون عليه وطلب حنانى من يوحانا الصلح
الصفحه ٨٣ : اليوم بعد أن قتل من
رجاله كثيرون ثم عاد اليهود إلى أورشليم ونقض الخوارج المعاهدة التى كانت بينهم
لأن
الصفحه ٧٦ : اغريباس بذلك لأنه كان مقيما مع
عسكره خارج المدينة فلما علم شيوخ المدينة وأكابر الناس بذلك استعظموا الأمر
الصفحه ٦٧ :
المسجونين ليكون البكاء عموميا فى كل منزل لأنه كان يعلم أن الناس يسرون
بموته. غير أن أبنه خالف هذا
الصفحه ٨٧ : ففعلوا ذلك وحفظوا جميع طرق المدينة فضاق الأمر على اليهود
وأشتد الجوع وكان ذلك سبب فتح المدينة.
وسعى قوم
الصفحه ٩٤ : أوصى
قومه بأن لا يحرقوا القدس وكان بابه مصفحا بالفضة فجاء الرومان واحرقوه ليأخذوا
الفضة التى عليه فلما
الصفحه ١٠٦ : عن
يد عمر بن الخطاب رضى الله عنه فكتب أبو عبيدة إليه إلى المدينة يعرفه بذلك
ويستعطفه بالحضور لأنها
الصفحه ٧٩ : يوحانا الخارجى فدخل أورشليم وأجتمع إليه قوم فقوى بهم وانبسطت يده
على أهل المدينة وقبض على أصحاب الأموال
الصفحه ٩٢ : تيطس أن الخوارج يمنعون القوم
عن الخروج إليه تقدم ومعه يوسيفوس ليخاطب اليهود ويستعطفهم فلما رى اليهود
الصفحه ٢٨ : مع
اليهود وغيرهم وكان يكرم هيكل الإسرائيليين بالهدايا سنويا وفى مدة ملكه ذهب إليه
قوم من اليهود
الصفحه ٣٥ :
وإذ بلغ
انتيوخوس انكسار قومه قصد أورشليم بجيش جرار عازما على أهلاك اليهود وخراب أورشليم
فلم يتيسر
الصفحه ٤٣ : وأرسل قومه لأهلاك المدينة فحاربه اليهود وقتلوا
كثيرين من رجاله وغلقوا أبواب المدينة وفى تلك المدة حدثت