الصفحه ١٨٥ : كثيرة ومقاصر ومطاهر وسقايات ، يضم الجميع باب واحد ،
وفي وسط ذلك البناء بيت ينسدل عليه ستر وينغلق دونه
الصفحه ٢٢٠ : التي
بغربي البلد ، من قبور أهل البيت ، كثير ، رضي الله عنهم ، منها قبران عليهما مسجد
يقال إنهما من ولد
الصفحه ١٣ :
وكانت رحلته
الثانية إلى بيت المقدس ، بعد أن استردها صلاح الدين وحررها من الصليبيين. وفي هذه
الرحلة
الصفحه ٣٠ : مشاهد
الأنبياء ، صلوات الله عليهم ، وأهل البيت رضوان الله عليهم ، والصحابة والتابعين
والعلماء والزهاد
الصفحه ٦٩ : البيت.
وكسوة الكعبة
المقدسة من الحرير الأخضر ، حسبما ذكرناه. وهي أربع وثلاثون شقة : في الصفح الذي
بين
الصفحه ٧٨ :
أخرجوا المصحف المذكور ، وفتحوا باب البيت الكريم ، ووضعوه في القبة المباركة مع
المقام الكريم : مقام الخليل
الصفحه ٩١ :
حيال البيت
المعمور ، وكفى بهذا المجتمع الكريم والمنتظم الشريف ، جعلنا الله ممن طهر فيه من
أرجاس
الصفحه ١١٤ : ء الأمير سيف الإسلام المذكور وطائفا بالبيت المكرم طواف التسليم ، والناس قد
أظهروا الاستبشار لقدومه
الصفحه ٢١٦ :
كالقصر المشيد ،
ويصعد إليها على أدراج. والمأوى المبارك منها مغارة صغيرة في وسطها ، وهي كالبيت
الصفحه ٣٢ : بدعائه ، لأنه قد
كان ذكر لنا أمره بالأندلس ، فألفيناه في مسجده بالقاهرة وفي البيت الذي يسكنه
داخل المسجد
الصفحه ٣٧ : الأرض أو أزيد ، ويدخل منه إلى بيت كبير
سعته نحو خمسين شبرا وطوله نحو ذلك. وفي جوف ذلك البيت رخامة طويلة
الصفحه ٥٣ : كله لهب»
فالحلول بها من
أعظم المكاره التي حف بها السبيل إلى البيت العتيق ، زاده الله تشريفا وتكريما
الصفحه ٥٦ : بأنفسهن ، فسبحان المقدر لما يشاء. ولا شك أنهم أهل بيت ارتضى الله لهم
الآخرة ولم يرتض لهم الدنيا. جعلنا
الصفحه ٦٨ : الله ، بتوسعة المسجد الحرام ، لحجاج بيت
الله وعماره ، في سنة سبع وستين ومائة».
وللحرم سبع صوامع
الصفحه ٧٦ :
رأسه صفحة حديد ،
تتخذ مشعلا في شهر رمضان المعظم. وفي الصفح الناظر إلى البيت العتيق من القبة
سلاسل