الصفحه ٩ : البصيرة ، واسع الأفق ، شديد الملاحظة ، تتجلى أهميتها في التفاصيل الدقيقة
التي يتأمل ابن جبير ملامحها
الصفحه ١٠ : ، على اختلاف موضوعاتها ، كالتواريخ اليومية وظهور
الأهلة ورصد وتسجيل كل ما يمر به أو يراه من ملامح الأرض
الصفحه ٦١ : والتسهيل بعزته وقدرته ، لا إله سواه.
ذكر المسجد الحرام
والبيت العتيق
كرمه الله وشرفه
البيت المكرّم له
الصفحه ١٠٧ :
طواف النساء
وغسيل البيت
وفي اليوم التاسع
والعشرين منه ، وهو يوم الخميس ، أفرد البيت للنسا
الصفحه ٦٣ :
يصعد منه سطح البيت المكرم. وقد قام له قبو فهو متصل بأعلى سطح البيت داخله
الأدراج. وفي أوله البيت
الصفحه ١٦٦ : سقفا.
ولهذا الجامع
المكرم آثار كريمة : فمنها بيت بإزاء المحراب عن يمين المستقبل القبلة ، يقال :
إنه
الصفحه ٦٢ : عليه الباب خمسة أشبار.
وداخل البيت
الكريم مفروش بالرخام المجزع ، وحيطانه رخام كلها مجزّع. قد قام على
الصفحه ٦٤ : المقام إلى الموضع الذي وصفناه
في البيت الكريم احتياطا عليه ، وبينه وبين صفح البيت الذي يقابله سبع عشرة
الصفحه ٦٦ : من جدار البيت الكريم ، قبر إسماعيل ، صلى الله عليه وسلم.
وعلامته رخامة خضراء مستطيلة قليلا على شكل
الصفحه ٧٤ : النفوس ويشجيها ويستوكف العيون ويبكيها ، تذكرا لأهل البيت الذين أذهب
الله عنهم الرّجس وطهرهم تطهيرا. فإذا
الصفحه ١١٥ :
المصلتة ، وقد بادر الشيبيون إلى باب البيت المكرم ليفتحوه ، ولم يكن يوم فتحه.
وضم الكرسي الذي يصعد عليه
الصفحه ١٤١ : عمّ الشيبي محمد بن إسماعيل معها ، لأنه ذكر أن أمر
الخليفة نفذ بعزله عن حجابة البيت لهنات اشتهرت عنه
الصفحه ١٢٢ : باب النبي ، صلى الله عليه وسلم ، فانتهى إلى
البيت المكرم ، وطاف حوله أسبوعا (١) ، والناس قد احتفلوا
الصفحه ١٢٨ : الذي كان غطى النبي ، صلى الله عليه وسلم ،
عند اختبائه في الموضع المذكور ، صلوات الله عليه وعلى أهل بيته
الصفحه ١٢٩ : ، يرومون الدخول إلى البيت الكريم فلم يقدروا على
التخلص ، فتعلقوا بأستار حافتي عضادتي الباب. ثم إن أحدهم