الصفحه ١٠٣ : الكريم ، فيقع الكل لوقوعه
، فيشاهد الناظر لذلك مرأى يؤدي إلى الضحك.
الصفحه ١٠٠ : استطاعته. فأخذوا في الخروج إلى التنعيم ميقات المعتمرين ، فسالت تلك
الهوادج في أباطح مكة وشعابها ، والإبل قد
الصفحه ١١٠ : الوارد
فيها ، يبادرون فيها إلى أعمال البر من العمرة والطواف والصلاة أفرادا وجماعة ،
فينقسمون في ذلك
الصفحه ١١٤ : بالدعاء له
والثناء عليه. وأصوات الناس تعلو على صوته ، والهول قد عظم مرأى ومستمعا. فلحين
دنو الأمير من
الصفحه ١٤٤ : ذلك
الموضع إثر صلاة الظهر من يوم الخميس ، إلى بطن مر ، وهو واد خصيب كثير النخل ذو
عين فوارة سيالة الما
الصفحه ١٧٥ :
ولم يزل يرددها
والانفعال قد أثر فيه والمدامع تكاد تمنع خروج الكلام من فيه ، إلى أن خاف الإفحام
الصفحه ٤٤ : أن عمر الزمان لو شغل بترقيشه وترصيعه وتزيينه لضاق عنه. فسبحان
الموجد للعجائب لا إله سواه. وعلى أعلى
الصفحه ١٥٣ :
المقصورة ، حجر مربع أصفر قدر شبر في شبر ، ظاهر البريق والبصيص ، يقال : إنه كان
مرآة كسرى ، والله أعلم بذلك
الصفحه ١١٢ :
المسجد الحرام لهذا الشهر المبارك ، وحق ذلك من تجديد الحصر وتكثير الشمع
والمشاعيل وغير ذلك من الآلات حتى
الصفحه ٢٢١ :
وعدد الأقدام تسع
، ويقال إنها أثر قدم موسى ، عليه السلام ، والله أعلم بحقيقة ذلك ، لا إله سواه
الصفحه ٣٣ : الله عنه ؛ مشهد المرأة الصالحة المعروفة بالعيناء رضي
الله عنها ؛ مشهد الروذباري رضي الله عنه ؛ مشهد
الصفحه ٩٩ : .
ولم يزالوا على
ذلك قديما وحديثا ، يتوارثه خلف عن سلف متصلا ميراث ذلك إلى الجاهلية ، لأنهم
كانوا يسمونه
الصفحه ٢٦٢ : ، أبصرناها يوم الميلاد ،
وهو يوم عيد لهم عظيم ، وقد احتفلوا لها رجالا ونساء ، فأبصرنا من بنيانها مرأى
يعجز
الصفحه ٢٩٦ : ، ١٢٩ ، ١٣٦
(م)
مبرك الناقة ١٤٨
، ١٥٥
مدائن كسرى ١٧٠
مرآة كسرى ١٥٣
المروة ٦٠ ، ٨١
، ٨٣ ، ٨٨
الصفحه ٢٢٥ : التعليم أو ماشاء. ومتى سئم المقام خرج ضيعة أخرى أو
يصعد إلى جبل لبنان أو إلى جبل الجودي فيلقي بها المريدين