الصفحه ٩ : ، أو بالنظر إلى أهمية المرحلة
التاريخية التي شهد صاحب الرحلة وقائع منها ، وهي عهد صلاح الدين الأيوبي
الصفحه ٧٨ : ، لها مناظر وسطوح يخرج منها إلى سطح الحرم فيبيت أهلها فيه ويبردون
ماءهم في أعالي شرفاته. فهم من النظر
الصفحه ٢٣ : مئة ميل. فأخذنا ملججين وأقرب ما
نؤمله من البر إلينا جزيرة أقريطش (٢) وهي من جزائر الروم ، ونظرها إلى
الصفحه ١٧١ :
إلى ما كانت عليه
قبل إنحاء الحوادث عليها ، والتفات أعين النوائب إليها ، كالظل الدارس والأثر
الطامس
الصفحه ١٢٩ :
حتى يغص الباب
الكريم بهم فلا يستطيعون تقدما ولا تأخرا إلى أن يلجوا على أعظم مشقة ثم يسرعون
الخروج
الصفحه ١٠٩ : ويفيضون على رؤوس الناس الماء
بالدلاء قذفا ، فمنهم من يصيبه في وجهه ومنهم من يصيبه في رأسه إلى غير ذلك
الصفحه ٢٦٩ :
وبث الصدقات في
الغرباء والمنقطعين من الحجاج ، إلى مآثر جمة ومناقب كريمة ، فارتجت هذه المدينة
الصفحه ١٦٩ : يقيم بالحلة ثلاثة أيام إلى أن يتقدم جميع الحاج ، ثم يتوجه إلى
حضرة خليفته. وهذه الحلة المذكورة طاعة
الصفحه ٣٠ :
الأشخاص كلها كأنه
المرآة الهندية الحديثة الصقل. وشاهدنا من استلام الناس للقبر المبارك ، وإحداقهم
الصفحه ١٣٧ : والعصر يوم الجمعة المذكور وقف الناس خاشعين باكين ، وإلى الله عز وجل في
الرحمة متضرعين ، والتكبير قد علا
الصفحه ٢١٠ : ، وله دهليز كبير متسع ، له أعمدة عظام ، وفيه
حوانيت للخرزيين وسواهم ، وله مرأى رائع ، ومنه يفضى إلى دار
الصفحه ١٩٤ : ترتيب أسواقه المتصلة به مرأى عجيبا قلما يوجد في المدن مثل انتظامه.
ولهذه البلدة
مدرسة ومارستان ، وهي
الصفحه ١٩٨ :
يكاد البصر يبلغ
مدى عمقه والماء ينبع فيه. وشأن هذه القلعة في الحصانة والحسن أعظم من أن ننتهي
إلى
الصفحه ٢٠٧ : ، قد استقل بها هيكل عظيم هو غارب لها ، يتصل من المحراب إلى الصحن ،
وتحته ثلاث قباب : قبة تتصل بالجدار
الصفحه ٢٢٩ :
وفد الله عزّ وجل
وحجيج بيته الحرام بعرفات ، فلا يزالون واقفين داعين متضرعين إلى الله عز وجل