الصفحه ٩٩ : ليلة
الخميس الموفي عشرين لشهر أكتوبر ، بشهادة خلق كثير من الحجاج المجاورين والأشراف
أهل مكة ، ذكروا
الصفحه ٧٨ : ، وفيه مصحف أحد الخلفاء
الأربعة أصحاب رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، وبخط يد زيد بن ثابت ، رضي الله
عنه
الصفحه ١٣٤ : الحاج في ذلك.
فلما كان يوم الأربعاء
السابع من الشهر المذكور وصل المبشر ، وكانت نفوس أهل مكة قد أوجست
الصفحه ٦٤ :
النقش ، سعتها من ركنها الواحد إلى الثاني أربعة أشبار ، وقد نصبت على الموضع الذي
كان فيه المقام ، وحوله
الصفحه ١٠١ : احتفال لم يسمع بمثله ، انحشد له أهل مكة على
بكرة أبيهم ، فخرجوا على مراتبهم قبيلة قبيلة وحارة حارة
الصفحه ١١٦ : القرآن. فأولها ليلة إحدى
وعشرين ، ختم فيها أحد أبناء أهل مكة ، وحضر الختمة القاضي وجماعة من الأشياخ.
فلما
الصفحه ١٤٠ : عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ)(١) ، وذلك مخافة بني شعبة وما يطرأ من حرّابة المكيين.
وقد
الصفحه ١٠٣ : المرافق. فيعد منها الناس ما يكفيهم لعامهم إلى ميرة أخرى. ولو لا هذه الميرة
، لكان أهل مكة في شظف من العيش
الصفحه ١٢٨ : ، طيبة مدفن رسول الله ، صلى الله عليه
وسلم ، ووصلوا في أسرع مدة ، قطعوا الطريق من مكة إلى المدينة في يسير
الصفحه ٩٠ : (٢) فتشاءمت (٣) فانهلت عينا غديقة ، كما قال رسول الله ، صلى الله عليه
وسلم ، وذلك أثر صلاة العصر ومع العشي
الصفحه ٢١٩ : : هذا قبر سعد بن عبادة رأس
الخزرج ، صاحب رسول الله ، صلى الله عليه وسلم. ومن مشاهد أهل البيت ، رضي الله
الصفحه ١٠٦ : عنهما ، لما فرغ من بناء
الكعبة المقدسة خرج ماشيا حافيا معتمرا وأهل مكة معه فانتهى إلى تلك الأكمة فأحرم
الصفحه ٢٣٣ :
الحديث المأثور عن
رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، في المصافحة ، فهم يستعملونها إثر الصلوات ، ولا
الصفحه ٢١٨ :
الأمانة ، وطار
لهم فيها ذكر ، وأهلها لا يأتمنون البلديين. وهذا من ألطاف الله تعالى بالغرباء ،
وله
الصفحه ٨٨ :
بكر ، رضي الله
عنه ، فنادى به ولم يكن حاضرا فأنطق الله عز وجل الحجر المذكور ، وقال : يا رسول
الله