الصفحه ١١٥ : على ما وهبه من كرامة هذا الأمير ، بعد أن كان أوجس
في نفسه خيفة منه ، والله يصلحه ويوفقه بمنّه.
وفي
الصفحه ١٣٣ : (١) الأمير سيف الإسلام فأخذت جميع ما فيها من الأثقال. وكان
قد استصحب الخف النفيس الخطير مع نفسه البر وهو في
الصفحه ١٤٢ : السريع البليغ ، فتحار له الألباب
، ويملك كل نفس منه الإغراب والإعجاب ، فكأنما هو وحي يوحى. وهذا الذي مشى
الصفحه ١٤٩ :
الماء ويأخذوا نفس
استراحة إلى الظهر. ومنها إلى المدينة المكرمة إن شاء الله ثلاثة أيام ، فأقلعنا
الصفحه ١٧٠ :
سمعنا أن هواء بغداد
ينبت السرور في القلب ، ويبعث النفس دائما على الانبساط والأنس ، فلا تكاد تجد
الصفحه ١٧٢ : فيه النفس المستكينة ، ولا سيما آخر مجلسه ،
فإنه سرت حميا وعظه إلى النفوس حتى أطارتها خشوعا ، وفجرتها
الصفحه ١٧٥ : ، عراقي النفس ، في الخليفة أوله :
في شغل من
الغرام شاغل
من هاجه البرق
بسفح عاقل
الصفحه ١٧٦ : الكل متندما على نفسه منتحبا ، لهفان ينادي : يا حسرتا وا حربا. والمنادون
يدورون بنحيبهم دور الرحى ، وكل
الصفحه ١٨٢ :
، ونزلنا لأخذ نفس راحة واختلاس سنة نوم ، فهو منا هنيهة ، ورحلنا وأسأدنا (١) إلى الصباح. وتمادى سيرنا إلى أن
الصفحه ٢٤٣ : ء والمكر. وكان أسيرا عند نور
الدين نحو اثنتي عشرة سنة أو أزيد ، ثم تخلص بمال عظيم بذل في نفسه مدة صلاح
الصفحه ٢٤٦ : كأنه صرح ممرد من قوارير ، ولم يبق للجهات الأربع نفس يتنسم.
فبقينا لاعبين على صفحة ماء ، تخاله العين
الصفحه ٢٥٧ :
يتهمه من خدامه محافظة على نفسه. فسألنا عن مكة ، قدسها الله ، وعن مشاهدها
المعظمة وعن مشاهد المدينة
الصفحه ٢٦٩ : ، فنفذها نفوذ المملوك المغلوب على نفسه وماله. وصدرت عنه عند
وصوله هذه البلدة رغبة في الاجتماع بنا
الصفحه ٢٧٠ :
رضيها تزوجها وإن لم يرضها زوجها ممن رضي لها من أهل بلده ، ويخرجها مع نفسه راضية
بفراق أبيها وإخوتها طمعا
الصفحه ٢٧٣ : ضحوة يوم
الثلاثاء الثالث عشر منه أقلعنا على اليمن والبركة بريح شرقية لينة المهب ، لها
نفس خافت ، داعين