الصفحه ٢٠٠ :
ويتصل التفاف
بساتينها وانتظام قراها مسيرة يومين ، وهي من أخصب بلاد الله وأكثرها أرزاقا.
ووراءها
الصفحه ٢١٠ : قبلته مع الثلاث قباب المتصلة بها. ومحرابه من أعجب
المحاريب الإسلامية حسنا وغرابة صنعة ، يتقد ذهبا كله
الصفحه ٢٦٧ :
صاحب القسطنطينية
لم يزل يؤدي الجزية إليه ولصالحه على ما يجاوره من البلاد ، فأسلم مع ابنة عمه على
الصفحه ٢٠ :
وذلك يوم الاثنين
السادس والعشرين من الشهر المؤرخ. فلما كان ظهر يوم الثلاثاء من اليوم التالي ،
يسر
الصفحه ٢٦ : في طوله أزيد من مائة وخمسين قامة. وأما داخله فمرأى هائل ، اتساع معارج
ومداخل وكثرة مساكن ، حتى إن
الصفحه ٤١ :
للصاعد فيه. وهو
نصف الطريق إلى قوص ، من مصر إليه ثلاثة عشر بريدا ، ومنه إلى قوص مثلها.
ومما يجب
الصفحه ٥٣ : على لا عنهم.
مغادرة عيذاب
وفي يوم الاثنين
الخامس والعشرين لربيع الأول المذكور ، وهو الثامن عشر من
الصفحه ٧٧ :
المصلين سهو وغفلة لاجتماع التكبير فيها من كل جهة. فربما ركع المالكي بركوع
الشافعي أو الحنفي أو سلم أحدهم
الصفحه ١١٩ : ذوات الأنابيب المنبعثة من أسافلها.
وتدلت من جوانب
هذه الألواح والخشب ومن جميع الأذرع المذكورة قناديل
الصفحه ١٢٨ : داخل في الجدار قليلا ، وقد خرج عليه من الجدار حجر مبسوط كأنه يظل
المقعد المذكور ، قيل : إنه كان الحجر
الصفحه ١٣٦ :
من الحاج وحذروهم
الزحمة في النفر واستدرجوهم بالعلمين اللذين أمامهم إلى أن يصلوا بهم بطن عرنة أو
الصفحه ١٣٨ :
الأمير ، وذلك أنه
أحدق به سرادق كالسور من كتان كأنه حديقة بستان أو زخرفة بنيان. وفي داخله القباب
الصفحه ١٦٨ :
وهذا النهر كاسمه
فرات ، هو من أعذب المياه وأخفها ، وهو نهر كبير زخار ، تصعد فيه السفن وتنحدر
الصفحه ١٧٢ : ء
فأول من شاهدنا
مجلسه منهم الشيخ الإمام رضي الدين القزويني رئيس الشافعية ، وفقيه المدرسة
النظامية
الصفحه ١٨٧ :
شهر ربيع الأول من
سنة ثمانين
عرفنا الله بركته
استهل هلاله ليلة
الثلاثاء ، بموافقة الثاني عشر