الصفحه ٥٢ :
النخل. فإذا فرغوا
من إنشاء الجلبة على هذه الصفة ، سقوها بالسمن أو بدهن الخروع أو بدهن القرش ، وهو
الصفحه ٩٠ :
وعلى مقربة من هذا
الغار في الجبل بعينه عمود منقطع من الجبل ، قد قام شبه الذراع المرتفعة بمقدار
شبه
الصفحه ٩٦ :
ولأهل هذه الجهات
المشرقية كلها سيرة حسنة ، عند مستهل كل شهر من شهور العام يتصافحون ويهنئ بعضهم
الصفحه ١١٣ : ضربات عند الفراغ من أذان المغرب ، ومثلها عند الفراغ من
أذان العشاء الآخرة. وهي لا محالة من جميلة البدع
الصفحه ١٢٠ :
قبلها قد انتهوا في القراءة إليها. وتعطل في تلك الساعة سائر الأئمة من قراءة
التراويح ، تعظيما لختمة
الصفحه ١٢١ :
كاد يلتقي طرفاها
خفوقا واستعجالا. ثم تقدم احدهم فعقد حبوته بين تلك الأثافيّ وصدع بخطبة منتزعة من
الصفحه ١٤٧ : بين استقلال الرواحل بأوقارها ورحالها وركابها إلا كلا ولا. فلا يكاد يفرغ
الناقر من الضربة الثالثة إلا
الصفحه ١٤٩ :
الماء ويأخذوا نفس
استراحة إلى الظهر. ومنها إلى المدينة المكرمة إن شاء الله ثلاثة أيام ، فأقلعنا
الصفحه ١٦٠ :
والصلاة تفوت ،
وقد ضج من له دين وصحة من الناس ، وأعلن بالصياح وهو قاعد ينتظر اشتفاف صبابة
الكدية
الصفحه ١٧٠ :
فيها إلا جذلان طربا ، وإن كان نازح الدار مغتربا ، حتى حللنا بهذا الموضع المذكور
، وهو على مرحلة منها
الصفحه ١٧٤ : لم نركب ثبج (١) البحر ، ونعتسف مفازات القفر إلا لمشاهدة مجلس من مجالس
هذا الرجل ، لكانت الصفقة
الصفحه ١٨٣ : بالقيارة من دجلة ، وبالجانب الشرقي منها ، وعن يمين الطريق إلى الموصل ، فيه
وهدة من الأرض سوداء كأنها سحابة
الصفحه ١٨٤ :
من بعض. وباطن
الداخل منها بيوت ، بعضها على بعض ، مستديرة بجداره المطيف بالبلد كله ، كأنه قد
تمكن
الصفحه ١٨٨ :
أيضا مدينة سنجار ، وهي عن يمين الطريق إلى الموصل.
ويسكن في إحدى
الزوايا الجوفية من جامعها المكرم
الصفحه ١٩٣ : البلدة كثير
من أهل الخير ، وأهلها هينون معتدلون ، محبون للغرباء مؤثرون للفقراء. وأهل هذه
البلاد ، من