الصفحه ٢٨ :
السلطان ، فمنهم
من له الخمسة دنانير مصرية في الشهر ، وهي عشرة مؤمنية (١) ، ومنهم من له فوق ذلك
الصفحه ٩٣ :
المضروب به المثل
يعرف عندهم بالمسعودي. وأنواع اللبن بها في نهاية من الطيب ، وكل ما يصنع منها من
الصفحه ١٧١ : ، أو تمثال الخيال الشاخص. فلا حسن فيها يستوقف البصر ويستدعي من المستوفز
العقل والنظر إلا دجلتها التي هي
الصفحه ١٨١ :
المطايا والهماليج
(١) العتاق ، ووراءها ركب من جواريها قد ركبن المطايا والهماليج على السروج
المذهبة
الصفحه ٢١٣ :
الجدة (١) من آبائهم ينزهون أبناءهم عن أخذها وسائرهم يأخذها وهذا من
المفاخر الإسلامية.
وللأيتام
الصفحه ٢٣٧ : عليهم. فللمغاربة في أداء هذا المكس سبب من الذكر
الجميل في نكايتهم العدو يسهله عليهم ، ويخفف عنتهم عنهم
الصفحه ٢٤٢ :
جميل صنع الله
تعالى لأسرى المغاربة ، بهذه البلاد الشامية الإفرنجية ، أن كل من يخرج من ماله
وصية من
الصفحه ٣٩ :
وربما اخترع له من
أنواع العذاب التعليق من الأنثيين أو غير ذلك من الأمور الشنيعة ، نعوذ بالله من
سو
الصفحه ٧٦ :
رأسه صفحة حديد ،
تتخذ مشعلا في شهر رمضان المعظم. وفي الصفح الناظر إلى البيت العتيق من القبة
سلاسل
الصفحه ١٠٠ :
شاهدنا من ذلك
أمرا يعجز الوصف عنه ، والمقصود منه الليلة التي يستهل فيها الهلال مع صبيحتها.
ويقع
الصفحه ١٠٧ :
طواف النساء
وغسيل البيت
وفي اليوم التاسع
والعشرين منه ، وهو يوم الخميس ، أفرد البيت للنسا
الصفحه ١٧٥ :
ولا تميّز معقولا
، ولا تجد للصبر سبيلا.
ثم في أثناء مجلسه
ينشد بأشعار من النسيب مبرحة التشويق
الصفحه ٤٢ :
الرسول ، صلى الله
عليه وسلم ، وإخراجه من الضريح المقدس. أشاعوا ذلك وأجروا ذكره على ألسنتهم.
فأخذهم
الصفحه ٤٧ :
شهر صفر
عرفنا الله يمنه
وبركته
استهل هلاله ليلة
الأربعاء ، وهو الخامس والعشرون من شهر مايه
الصفحه ٥١ :
عليه تلك الجزائر
في الزوارق ويقيمون فيها الأيام فيعودون بما قسم الله ، لكل واحد منهم بحسب حظه من