الصفحه ٥ : الرحلة ص ٥٨
«... فلما قضينا
العمرة وطفنا ، وجئنا للسعي بين الصفا والمروة ، وقد مضى هدء من الليل
الصفحه ٩ : البليغة المؤثرة التي لا
يستغني عنها أي مسلم ينوي التوجه إلى الحجاز لأداء فريضة الحج أو العمرة ، دون أن
الصفحه ١٥ :
راحة في غيرها
لن أفكرا
وبودي لو أقضّي
العمر في
خدمة الطلاب حتى
في الكرى
الصفحه ٣٩ : بأسره لذلك ، وتكفل
بتوصيل جميع ذلك إلى الحجاز لأن الرسم المذكور كان باسم ميرة مكة والمدينة ، عمّر
هما
الصفحه ٤٤ : أن عمر الزمان لو شغل بترقيشه وترصيعه وتزيينه لضاق عنه. فسبحان
الموجد للعجائب لا إله سواه. وعلى أعلى
الصفحه ٥٦ : . وفيها مسجد مبارك منسوب إلى عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه ،
ومسجد آخر له ساريتان من خشب الأبنوس ينسب أيضا
الصفحه ٦٢ : الصلب ، منبته جنوب شرق آسيا.
(٣) سورة آل عمران :
الآية ٩٦.
الصفحه ٨٠ : العمرة : واحد.
باب حزورة : على بابين.
باب إبراهيم ، صلى الله عليه وسلم : واحد.
باب ينسب لحزورة أيضا
الصفحه ٨٧ : الطائفة الكريمة المبادرة للإسلام من أصحابه ، رضي الله
عنهم ، حتى نشر الله الإسلام منها على يدي الفاروق عمر
الصفحه ٨٨ : هذه القبة أنها قبة حفيده عمر بن
عبد العزيز ، رضي الله عنه ، وبإزاء داره المنسوبة إليه ، وفيها كان يجلس
الصفحه ٩٥ : الإنسان ربما وجد مس
الإعياء وفتور الأعضاء إما من كثرة الطواف أو من عمرة يعتمرها على قدميه أو من غير
ذلك من
الصفحه ٩٨ :
الذكر مجددة ،
وقضى حميدا سعيدا ، والذكر الجميل للسعداء حياة باقية ، ومدة من العمر ثانية.
والله
الصفحه ١٠١ : الطبول والدبادب (١) والبوقات ، إشعارا بأنها ليلة الموسم. فلما كانت صبيحة
ليلة الخميس ، خرج إلى العمرة في
الصفحه ١٠٤ : الواردة في اليمن وأهله. وذكر
أن عبد الله بن عمر ، رضي الله عنهما ، كان يحترم وقت طوافهم ويتحرى الدخول في
الصفحه ١١٠ : الوارد
فيها ، يبادرون فيها إلى أعمال البر من العمرة والطواف والصلاة أفرادا وجماعة ،
فينقسمون في ذلك