الصفحه ١٤ :
السلام من أوائل الداخلين إلى الأندلس مع بلج القشيري في سنة ١٢٣ ه / ٧٤٠ م ، فهو
أندلسي شاطبي بلنسي. ولد
الصفحه ٣٣ : أثر من الكرامة في حال جلوتها على
زوجها لم يسمع أعجب منه ؛ مشهد الصامت الذي يحكى عنه انه لم يتكلم
الصفحه ٥٨ : اتخذوه معيشة حرام وجعلوه سببا إلى استلاب الأموال
واستحقاقها من غير حل ، ومصادرة الحجاج عليها وضرب الذلة
الصفحه ٧٣ : الله يتضاعف إلى من أحسن إلى
عباده. واعتناؤه الكريم موصول لمن جعل همه الاعتناء بهم ، والله عز وجل كفيل
الصفحه ٩٩ :
صاحب النفقة
بالحساب ويستقضي منه العدد المجتمع فيها ، خلا منه المكان ، وأصبح في خبر كان ،
وركب
الصفحه ١٣٣ : ء الله. وفي سائر هذه الأيام كلها إلى هلم جرا ، تصل رفاق من السرو اليمنيين
وسائر حجاج الآفاق لا يحصي عددها
الصفحه ١٥٦ :
ماؤها عذبا بعد ما
كان أجاجا وفيه وقع خاتمه من يد عثمان ، رضي الله عنه ، والحديث مشهور. وفي آخر
الصفحه ١٩٥ :
وهو نصف الطريق من
حرّان إلى الفرات ، ويقابلها على اليمين من الطريق ، في استقبالك الفرات إلى الشام
الصفحه ٢٢١ : .
ذكر جمل من أحوال
البلد
عمره الله
بالإسلام
لهذه البلدة
ثمانية أبواب : باب شرقي ، وهو شرقي وفيه
الصفحه ٢٦٩ :
وبث الصدقات في
الغرباء والمنقطعين من الحجاج ، إلى مآثر جمة ومناقب كريمة ، فارتجت هذه المدينة
الصفحه ١١ :
بشواهد مستفيضة
بما يحفظ من القرآن الكريم والسيرة النبوية المشرفة. إنه رجل قوي الإيمان شديد
التقوى
الصفحه ٦٧ : بياضها على بصيص سواد الحجر ورونقه الصقيل فيبصر الرائي من
ذلك منظرا عجيبا ، هو قيد الأبصار. والحجر عند
الصفحه ١٤٨ :
الملائكة عن يسار الداخل منها إلى الصفراء ، وبإزائه جبل الطبول ، وهو شبيه كثيب
رمل ممتد. وهذه التسمية لإشاعة
الصفحه ١٦١ :
تهامة وراءنا ،
ومشينا في بسيطة من الأرض ينحسر الطرف دون أدناها ولا يبلغ مداها ، وتنسمنا نسيم
نجد
الصفحه ٦٥ :
جدار الحجر ، على
خط استواء يشق وسط الصحن المذكور ، أربعون شبرا. وسعته من المدخل إلى المدخل ست
عشرة