الصفحه ١٠ :
ويجري القياس
أحيانا ، في كل ما يتعلق بالأماكن الإسلامية المقدسة وما جاورها أو اقترن بها من
مساجد
الصفحه ١٥ : :
يحسب الناس بأني
متعب
في الشفاعات
وتكليف الورى
والذي يتبعهم من
ذاك لي
الصفحه ٣١ :
محمد الباقر بن علي زين العابدين الحسين بن علي ، رضي الله عنهم ، ومشهد جعفر بن
محمد من ذرية علي بن
الصفحه ٥٤ :
المقصودة منها ، إلى أن ظهر بعض النجوم فاستدل بها بعض الاستدلال وحط القلع إلى
أسفل الدقل ، وهو الصاري
الصفحه ٦٠ :
مريحين بالقرين. فلما حان العشي ، رحنا منه محرمين بعمرة ، فأسرينا ليلتنا تلك ،
فكان وصولنا مع الفجر قريب
الصفحه ٦٨ :
التي منها في دار
الندوة ، وهي التي زيدت في الحرم ، وهي داخلة في البلاط الآخذ من الغرب إلى الشمال
الصفحه ٧٢ :
قومة المؤذنين ،
وبين يديه ساعيا أحد القومة ، وفي يده عود مخروط أحمر ، قد ربط في رأسه مرس من
الأديم
الصفحه ٨٣ : تبارك وتعالى عنه : (رَبَّنا إِنِّي
أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ)(١) ، فسبحان من
الصفحه ٨٦ :
رضي الله عنها ،
خارج هذه الأعلام بمقدار غلوتين. وإليه يصل المالكيون ، ومنه يحرمون. وأما
الشافعيون
الصفحه ١٠٤ :
وأما صلاتهم فلم
يذكر في مضحكات الأعراب أظرف منها ، وذلك أنهم يستقبلون البيت الكريم فيسجدون دون
الصفحه ١٥٧ :
معين. وهي بمقربة
من الحرم الكريم. وبقبلي هذا الحرم المكرم ، أمام دار الهجرة ، دار مالك بن أنس
الصفحه ١٧٩ :
بعده متطلعا من منظرته المذكورة بالشط الغربي ، وكنا نسكن بمقربة منها.
والشرقية حفيلة
الأسواق عظيمة
الصفحه ١٨٠ :
بها من أعلى الشط
إلى أسفله ، هو ينعطف عليها كنصف دائرة مستطيلة. وداخلها في الأسواق أبواب كثيرة
الصفحه ٢٠٢ :
حمص مع شروق الشمس
من يوم الأحد الموفي عشرين لربيع الأول ، وهو أول يوليه ، فنزلنا بظاهرها بخان
الصفحه ٢٣٦ : إلى قرية تعرف
بالمسية بمقربة من حصن الإفرنج المذكور فكان مبيتنا بها. ثم رحلنا منها يوم الأحد
سحرا