الصفحه ٢٣٣ :
سيما إثر صلاة الصبح وصلاة العصر.
وإذا سلم الإمام
وفرغ من الدعاء أقبلوا عليه بالمصافحة ، وأقبل بعضهم
الصفحه ٢٤٧ : ، والله
يأتي بالفرج القريب.
ومات فيه رجلان من
المسلمين ، رحمهما الله ، فقذفا في البحر ، ومن البلغريين
الصفحه ٢٥٧ :
فاحتفل في كرامتنا
وبرنا وباح لنا بسره المكنون بعد مراقبة منه في مجلسه أزال لها كل من كان حوله ممن
الصفحه ٢٧٣ :
وفي ليلة الجمعة
الثاني منه أهب الله علينا ريحا شرقية أقلعنا بها ، وهي لينة رخاء ، إلى أن استشرت
الصفحه ٢٧ :
متى نقصهم من
الوظائف المرسومة شيء أن يرجعوا إلى صلب ماله. وأما أهل بلده ففي نهاية من الترفيه
الصفحه ٢٩ :
من أبريل ، عرّفنا
الله فيها الخير والخبرة وتمم علينا صنعه الجميل بالوصول إلى الغرض المأمول ، ولا
الصفحه ٦١ :
مقام إبراهيم ،
مبعث الرسول ومهبط الروح الأمين ، جبريل بالوحي والتنزيل ، فأوزعنا الله شكر هذه
المنة
الصفحه ٧٤ :
في مدحه ومدح سلفه
الكريم وذكر سابقة النبوّة ، رضي الله عنهم ، ثم يسكت. فإذا أطل من الركن اليماني
الصفحه ١١٤ :
المكرم ، فسمعنا
دبادب الأمير مكثر وأصوات نساء مكة يولولن عليه. فبينا نحن كذلك دخل منصرفا من
لقا
الصفحه ١٢٥ :
الله من فضله في
مباشرتها. ووصلنا مكة قريب الظهر ، والحمد لله على ما من به.
وفي يوم الأحد
بعده
الصفحه ١٣٤ : الهلال المبارك الميمون ، إلى أن تواصلت الأخبار برؤيته ليلة
الخميس الذي يوافق الخامس عشر من مارس ، شهد
الصفحه ١٤٠ :
ورمي هذه الجمرة
عند طلوع الشمس من يوم النحر. ثم توجه أكثر الناس لطواف الإفاضة ، ومنهم من أقام
الصفحه ١٤٢ : بنياتهم ، وقد فقد منهم في ذلك المزدحم
الشديد من دنا أجله ، والله يغفر للجميع. وربما زاحمهم في تلك الحال
الصفحه ١٥٠ :
ولنعمة الله علينا
شاكرين. ولم يبق لنا أمل من آمال وجهتنا المباركة ، ولا وطر إلا وقد قضيناه ، ولا
الصفحه ١٧٧ :
وأسماء سائر
المحلات يطول ذكرها ، كالوسيطة ، وهي بين دجلة ونهر يتفرع من الفرات وينصب في دجلة
، يجي