الصفحه ١١٠ :
صبا أو لداسته
الأقدام حتى تذيبه ، نعوذ بالله من غلبات العوام ، واعتدائها وركوبها جوامح
أهوائها
الصفحه ١١١ : أحمد بن حسان المذكور أنه سيغشى عليه ؛ فما كان بين اعتراض
هذا الخاطر بنفسه وبين وقوع الرجل مغشيا عليه من
الصفحه ١١٢ :
المسجد الحرام لهذا الشهر المبارك ، وحق ذلك من تجديد الحصر وتكثير الشمع
والمشاعيل وغير ذلك من الآلات حتى
الصفحه ١٣٠ :
وفي يوم إحرام
الكعبة المذكور أقلعت من موضع المقام المقدس القبة الخشبية التي كانت عليه ووضعت
عوضها
الصفحه ١٣١ :
المذكور أثره
الكريم في هذا المكتوب ، نحو الألف دينار ، نفعه الله بما أسلفه من العمل الصالح.
وعن
الصفحه ١٣٢ :
لهذا القاضي جمال
الدين ، في أمر هذه الشهادة الزورية مقام من التوقف والتحري ، حمده له أهل التحصيل
الصفحه ١٣٧ :
الأشياخ المجاورين
أنهم لم يعاينوا قط في عرفات جمعا أحفل منه ، ولا كان من عهد الرشيد ، الذي هو آخر
الصفحه ١٤٦ : يشاهد من أعاجيب الزمان ما يحدث به ، ويتحف السامع بغرابته ، والقدرة
والقوة لله وحده ، وحسبك أن النازل في
الصفحه ١٥٨ :
فيعلن بالبكاء. ثم أخذ في خطبة من إنشائه سحرية البيان. ثم سلك في أساليب من الوعظ
باللسانين ، وأنشد أبياتا
الصفحه ١٦٦ : ، فالغامر منها أكثر من العامر. ومن
أسباب خرابها قبيلة خفاجة المجاورة لها ، فهي لا تزال تضربها ، وكفاك بتعاقب
الصفحه ١٩٢ :
فبتنا به ، ثم
رفعنا منه بعد تهويم ساعة وأسرينا إلى الصباح ، فوصلنا مدينة حران مع طلوع الشمس
من يوم
الصفحه ٢١٤ : بالجامع المكرم في البلاط القبلي
قبالة الركن الأيمن من المقصورة الصحابية ، رضي الله عنهم ، وعليه تابوت خشب
الصفحه ٢٢٢ : بإعداد ما يصلحهم من الأدوية والأغذية
، حسبما يليق بكل إنسان منهم. والمارستان الآخر على هذا الرسم ، لكن
الصفحه ٢٢٥ :
بلمحة دالة يكتفى
بها عن التطويل. وكل من وفقه الله بهذه الجهات من الغرباء للانفراد يلتزم ، إن أحب
الصفحه ٢٢٧ : وبناها وجعل لها الأوقاف الواسعة وأمر بأن يدفن فيها
وأن يختم على قبره القرآن كل جمعة وعين من تلك الأوقاف