الصفحه ٢٠١ :
وعلى شطه الثاني
المتصل بالمدينة السفلى جامع صغير قد فتح جداره الشرقي عليه طيقانا تجتلي منها
منظرا
الصفحه ٢٢٣ :
رتب الخدمة غريبة
، وعوائدهم من الاجتماع للسماع المشوق جميلة ، وربما فارق منهم الدنيا في تلك
الصفحه ٢٥٤ :
والله عزّ وجل
يعيننا على أداء شكر هذه المنّة والنعمة ، وما تداركنا به من لحظات الرأفة والرحمة
الصفحه ٢٦٠ : والتراويح في هذا الشهر المبارك. وبمقربة من هذا القصر
، بنحو الميل جهة المدينة ، قصر آخر على صفته يعرف بقصر
الصفحه ٢٧٠ :
منهم يخافون أن
يتفق على جميعهم ما اتفق على أهل جزيرة أقريطش من المسلمين ، في المدة السالفة ،
فإنه
الصفحه ٢٧٤ :
على محمد خاتم
النبيين وإمام المرسلين. ثم أقلعنا منها إثر صلاة الجمعة السادس عشر منه فبتنا في
فحص
الصفحه ٤٥ : أن صلاح الدين لا يعرفه. ولو عرفه لأمر بقطعه ، كما أمر بقطع ما هو أعظم منه ،
ولجاهد المتناول له ، فإن
الصفحه ٤٨ :
حفت بأركانها يكون
عليها مظلة ، فيكون الراكب فيها مع عديله في كنّ (١) من لفح الهاجرة ويقعد مستريحا
الصفحه ٦٢ : ثلاثة أعمدة
من الساج (٢) مفرطة الطول ، وبين كل عمود وعمود أربع خطا. وهي على طول
البيت متوسطة فيه. فأحد
الصفحه ٧١ :
أربع رخامات :
اثنتان خضراوان ، واثنتان حمراوان ، وبينهما خمس فرج من الرخام الأبيض. وكل ذلك
على
الصفحه ٧٨ :
وفي إثر كل صلاة
مغرب ، يقف المؤذن الزمزمي في سطح قبة زمزم ، ولها مطلع على أدراج من عود في الجهة
الصفحه ٩٤ :
والتؤدة ، ومن قرى
حولها. وأقرب هذه المواضع يعرف بأدم ، هو من مكة على مسيرة يوم أو أزيد قليلا ،
وهو
الصفحه ٩٨ :
الذكر مجددة ،
وقضى حميدا سعيدا ، والذكر الجميل للسعداء حياة باقية ، ومدة من العمر ثانية.
والله
الصفحه ١٠٢ : والثناء عليه والدعاء له على العادة. فلما فرغ من الطواف ، صلى عند
الملتزم ، ثم جاء إلى المقام وصلى خلفه
الصفحه ١٠٦ :
أكمة ابن الزبير
وفي ليلة الثلاثاء
السابع والعشرين منه ، أعني من رجب ، ظهر لأهل مكة أيضا احتفال