الصفحه ٧٢ :
قومة المؤذنين ،
وبين يديه ساعيا أحد القومة ، وفي يده عود مخروط أحمر ، قد ربط في رأسه مرس من
الأديم
الصفحه ٣٠ : ء ذلك إذ لا ينبغي
لعاقل أن يتصدى لوصفه ، لأنه يقف موقف التقصير والعجز. وبالجملة ، فما أظن في
الوجود كله
الصفحه ٢٤٧ :
البارق. وورث هؤلاء الأموات من المسلمين والنصارى البلغريين رئيس المركب ، لأنها
سنة عندهم في كل من يموت في
الصفحه ١٠٣ : البركة كلها في هذه الميرة التي يجلبونها ، فهم من ذلك
في تجارة رابحة مع الله عز وجل.
والقوم عرب صرحا
الصفحه ٢٢ : كربا ، وزاد البحر
اهتياجا واربدت الآفاق سوادا ، واستشرت الريح والمطر عصوفا ، حتى لم يثبت معها
شراع
الصفحه ٤٥ : الملعونة مخافة أن يكون في تلك
الغرارة أو العكم اللذين لا يحتويان سوى الزاد شيء غيّب عليه من بضاعة أو مال
الصفحه ٥٣ : كله لهب»
فالحلول بها من
أعظم المكاره التي حف بها السبيل إلى البيت العتيق ، زاده الله تشريفا وتكريما
الصفحه ٩٨ : الشريف ، زاده الله تعظيما وتكريما ، أن النفقة فيه ممنوعة
، لا يجد من ذوي اليسار إليها سبيلا في تجديد بنا
الصفحه ١٤٤ : نحو الثلاثين ناضحة ، ومثلها للزاد ،
واستجلبت لما تختص به من الكسوة والأزودة وغير
الصفحه ١٦٢ : للإرمال من الزاد عند انصرافهم ، ولهم بها معارف يتركون
أزودتهم عندهم. وهذا نصف الطريق من بغداد إلى مكة على
الصفحه ٢٤٤ : الكبار ، بمنة الله على المسلمين بالماء والزاد ، وحاز المسلمون مواضعهم
بانفراد عن الإفرنج. وصعده من
الصفحه ٢٤٦ : الزاد بأيدي الناس ، لكن هم من هذا المركب بمنة الله ، في مدينة
جامعة للمرافق ، فكل ما يحتاج شراؤه يوجد
الصفحه ٢٤٨ :
الظنون ، ونغازل
المنون ، حذرا من نفاد الزاد والماء ، والحصول بين المهلكين الجوع والظماء. فمن
قائل
الصفحه ٢٦٩ : أحوالهم ويسرت لهم الكراء والزاد ، والله ينفعه بها ويجازيه
الجزاء الأوفى عليها بمنّه.
ومن أعظم ما مني
به
الصفحه ٩٧ : المحسنين. وسنذكر تاريخ
وفاته ، إذا وقفنا عليه من التاريخ الثابت في روضته ، إن شاء الله عزّ وجلّ ، وهو
ولي