الصفحه ٢٦٧ :
وكلامهم بالعربية ، وبينهم وبين سائر الفرق من جنسهم عداوة كامنة. وهم لا يرون أكل
لحم الخنزير ، فشفوا نفوسهم
الصفحه ٤٨ : في وطائه (٢) ومتكئا ويتناول مع عديله ما يحتاج إليه من زاد وسواه
ويطالع متى شاء المطالعة في مصحف أو
الصفحه ٢٦٥ : مصلانا في هذا العيد المبارك
بأحد مساجد أطرابنش المذكورة ، مع قوم من أهلها امتنعوا من الخروج إلى المصلى
الصفحه ٢٥١ : استسلمنا للقضاء ، وتمسكنا بأسباب الرجاء. ثم تداركنا صنع الله
تعالى مع المساء ، ففترت الريح ولان متن البحر
الصفحه ١٠٩ : الشهر ، لأنه قيل : أنه رئي ليلة الجمعة في جهة اليمن. فبكر الناس القبة ،
وكان فيها من الازدحام ما لم يعهد
الصفحه ٢١ : المذكور ، وفي مدة مقامنا بالمرسى المذكور
جددنا فيه الماء والحطب والزاد. وهبط واحد من المسلمين ممن يحفظ
الصفحه ٢٤ : ثلاثين يوما ، ونزلنا في الحادي والثلاثين ، لأن ركوبنا إياه كان يوم الخميس
التاسع والعشرين من شهر شوال
الصفحه ٤٧ : ، وهو السادس
من يونيه ، أخرجنا جميع رحالنا من زاد وسواه إلى المبرز ، وهو موضع بقبلي البلد
وعلى مقربة منه
الصفحه ١٢١ : الحفيلة في المسجد الحرام ، زاده الله تكريما. جرى الرسم
المذكور ليلة سبع وعشرين من رمضان المعظم ، وأوقدت
الصفحه ٢٤٥ : . ولم يحسن النهار للروم بأهبة السفر ، فضيعنا
الحزم ونسينا المثل المضروب في أعداد الماء والزاد ، وأن لا
الصفحه ٢٥٠ :
الماء والزاد ، لأن العمارة كانت منا قريبا ، فنزل أهل الجزيرة وبايعوا أهل المركب
في الخبز واللحم والزيت
الصفحه ١٣٢ : . وقالت : الحمد لله الذي لم يخيب
سعينا ، ولا ضيع قصدنا. كأنهم قد صح عندهم أن الوقفة إذا لم تكن توافق يوم
الصفحه ٥٩ : أحدهما تمثال ناظر جهة المغرب ، وكان على الآخر تمثال ناظر إلى المشرق. فكانوا
يرون أن أحدهم إذا سقط ، أنذر
الصفحه ١٤٦ :
الخواتين في كل عام ، إذا لم يحجبن بأنفسهن ، نواضح مسبلة مع الحاج يرسلنها مع
ثقات يسقون أبناء السبيل في
الصفحه ٩٥ : ، وتمييزها عما سلف من السنين ، حتى لقد زعموا
أن ماء زمزم المبارك زاد عذوبة ، ولم يكن قبل بصادقها. وهذا الما