الصفحه ٨٤ : بقية علم ظاهر
إلى اليوم ، وكان عليه مبنى مرتفع ، فهدمه أهل الطائف غيرة منهم على ما كان يجدد
من لعنة
الصفحه ٢٧٣ : ،
شاكرين لله على ما من به من السلامة والعافية ، والحمد لله رب العالمين ، وصلواته
الصفحه ٣٠ : الحال أهوال ، نفعنا الله ببركة ذلك المشهد
الكريم. وإنما وقع الإلماع بنبذة من صفته ، مستدلا على ما ورا
الصفحه ٩٠ : قريب المغرب ، وتمادى الناس على تلك الحال من الازدحام على
تلقي ماء الميزاب بالأيدي والوجوه والأفواه
الصفحه ٢٧٠ :
منهم يخافون أن
يتفق على جميعهم ما اتفق على أهل جزيرة أقريطش من المسلمين ، في المدة السالفة ،
فإنه
الصفحه ٢٤٦ : كأنه صرح ممرد من قوارير ، ولم يبق للجهات الأربع نفس يتنسم.
فبقينا لاعبين على صفحة ماء ، تخاله العين
الصفحه ٩٥ : الأسباب المؤدية إلى تعب البدن ، فيصب من ذلك الماء على بدنه فيجد الراحة
والنشاط لحينه ويذهب عنه ما كان
الصفحه ١١١ : تتركون هذا الرجل على مثل هذا
الحال؟ وبادرت إلى شيء من ماء فنضحت به وجهه. ودنا المذكوران منه وأقاماه
الصفحه ١٩٣ : الموصل لديار بكر وديار ربيعة إلى الشام ، على هذا السبيل من حب
الغرباء وإكرام الفقراء ، وأهل قراها كذلك
الصفحه ٧٨ : إلى البيت العتيق دائما في عبادة متصلة ،
والله يهنئهم ما خصهم به من مجاورة بيته الحرام بمنّه وكرمه.
الصفحه ٦١ : ، وعرفنا قدر ما خصنا به من نعمة ، وختم لنا بالقبول ، وأجرانا على كريم
عوائده من الصنيع الجميل ولطيف التيسير
الصفحه ١١٧ : الزندين ، فلم يستطع الخلوص إلى منبره من كثرة الزحام ، فأخذه أحد سدنة تلك
الناحية في ذراعه حتى ألقاه على
الصفحه ١٩٩ :
شاهدناه من
المدارس بناء وغرابة صنعة ، ومن أظرف ما يلحظ فيها أن جدارها القبلي مفتح كله
بيوتا وغرفا
الصفحه ١٠٧ : . فليس لهن سوى الطواف على البعد ، وهذا
اليوم الذي هو من عام إلى عام ، فهن يرتقبنه ارتقاب أشراف الأعياد
الصفحه ٢٧٤ : منهم والآخرين ، محمد رسوله الكريم ومصطفاه ، وعلى آله وأصحابه
الذين اهتدوا بهداه ، وسلم وشرّف وكرّم