الصفحه ٣٩ : هيبة تثنيهم. على مثل ذلك شاهدنا أحوالهم بمصر
والإسكندرية حسبما تقدم ذكره.
شهر المحرم سنة
تسع وسبعين
الصفحه ٦٤ : المقام إلى الموضع الذي وصفناه
في البيت الكريم احتياطا عليه ، وبينه وبين صفح البيت الذي يقابله سبع عشرة
الصفحه ٦٥ : ، أبو
العباس أحمد الناصر لدين الله ، أمير المؤمنين ، وذلك في سنة ست وسبعين وخمسمائة.
والميزاب في أعلى
الصفحه ٦٧ : سواريه الرخامية التي عددتها بنفسي
أربع مئة سارية وإحدى وسبعون سارية ، حاشا الجصية
الصفحه ٧١ : ثلاثة أشبار ،
وطوله سبعة ، وعضادته التي عن يمينك ، إذا استقبلته ، رخامة خضراء في سعة ثلثي
شبر.
وفي
الصفحه ٧٤ : بعينه ، كأنها منتزعة من قصائد مدح بها. هكذا في السبعة
الأشواط ، إلى أن يفرغ منها. والقرّاء في أثنا
الصفحه ٨٢ : سبع وستين ومائة». فدل ذلك المكتوب
على أن الكعبة المقدسة في وسط المسجد ، وكان يظن بها الانحراف إلى جهة
الصفحه ٨٥ : الموتى. وحول تلك الجبال الأربعة جبال غيرها ، وقيل : إن التي
جعل إبراهيم عليها الطير سبعة منها ، والله
الصفحه ١١٠ : الناس تلك
الليلة على أقسام : فطائفة التزمت تلك التراويح مع الجماعة وكانت سبع جماعات أو
ثمانيا ، وطائفة
الصفحه ١٢١ : الحفيلة في المسجد الحرام ، زاده الله تكريما. جرى الرسم
المذكور ليلة سبع وعشرين من رمضان المعظم ، وأوقدت
الصفحه ١٢٢ :
فيها من عباد الله الصالحين من الصدر
__________________
(١) أسبوعا : أي سبع
مرات.
الصفحه ١٢٤ : العمل اليوم على تسع
وأربعين حصاة ، وكانت في القديم سبعين ، والله يهب القبول لعباده.
والصادر من عرفات
الصفحه ١٣٤ : ، وأن وقفتهم يوم الجمعة ، وأن الأثر الكريم فيها عن رسول الله ، صلى
الله عليه وسلم ، بأنها تعدل سبعين
الصفحه ١٥١ : المكرمة من جميع جهاتها مئتا شبر
واثنان وسبعون شبرا. وهي مؤزرة بالرخام البديع النحت ، الرائع النعت. وينتهي
الصفحه ١٥٥ : محاريب ، وله باب واحد من جهة الغرب.
وهو سبع بلاطات في
الطول ، ومثلها في العرض.
وفي قبلة المسجد
دار