الصفحه ١٢٣ : منصوب شبه أعلام الحرم التي ذكرناها ، فيجعلها
الرامي عن يمينه مستقبلا مكة ، شرفها الله ، ويرمي بها سبع
الصفحه ١٤٠ : ، عند زوال الشمس ، رمى الناس بالجمرة الأولى سبع حصيات
، وبالجمرة الوسطى كذلك ، وبهاتين الجمرتين يقفون
الصفحه ٢٠٦ : رجل منها ستة عشر شبرا ، وطولها عشرون شبرا ، وبين كل
رجل ورجل في الطول سبع عشرة خطوة ، وفي العرض ثلاث
الصفحه ٢١٤ : الجهة الشمالية من الجامع المبارك ، على مقربة منه
إلى جبل قاسيون ، مدفن سبعين ألف نبي ، وقيل : سبعون ألف
الصفحه ٢٢٨ : مئة دينار في السنة وزائد
لقراء سبع القرآن كل يوم.
وموضع الاجتماع
لقراءة هذا السبع المبارك كل يوم
الصفحه ٣٨ : سبعة عشر ذراعا ، وهو الأحسن
عندهم من الزيادة المذكورة. والذي يستحق به السلطان خراجه في بلاد مصر ستة عشر
الصفحه ١٠٩ :
ذلك اليوم فكابد من لز الزحام عنتا ومشقة ، فسمع الناس يقولون : زاد الماء سبع
أذرع. فجعل يقصد إلى من
الصفحه ١١٨ : أعيان المكان ، إما باستدعائهم إلى منزله تلك الليلة أو بتوجيه
ذلك إلى منازلهم.
ثم كانت ليلة سبع
وعشرين
الصفحه ٢٠٧ : الزجاجية المذهبة الملونة أربع
وسبعون : منها في القبة التي تحت قبة الرصاص عشر ، وفي القبة المتصلة بالمحراب
الصفحه ٢١٦ : المتصل بجدار الشاذروان.
وهذه الربوة
المباركة رأس بساتين البلد ومقسم مائه ، ينقسم فيها الماء على سبعة
الصفحه ٥ :
للمتوسمين وهداية للمسافرين ، لولاه ما اهتدوا في البحر إلى بر الإسكندرية ، يظهر
على أزيد من سبعين ميلا وفي
الصفحه ١٩ : ثلاثين لشهر شوال سنة ثمان وسبعين وخمسمائة (١) على متن البحر بمقابلة جبل شلير (٢) عرفنا الله السلامة بمنه
الصفحه ٢٥ : وهداية للمسافرين ، لولاه ما اهتدوا في البحر إلى بر الإسكندرية ، يظهر
على أزيد من سبعين ميلا. ومبناه في
الصفحه ٢٨ :
بكرنا منها يوم الثلاثاء ، وهو يوم عيد النحر من سنة ثمان وسبعين وخمسمائة المؤرخة
، فشاهدنا الصلاة بموضع
الصفحه ٣٦ : بنائها بغربي مصر ،
وعلى مقدار سبعة أميال منها ، بعد رصيف ابتدئ به من حيز النيل بإزاء مصر كأنه جبل
ممدود