الصفحه ٢٢٤ : البلاد ويتغرب في طلب العلم فيجد الأمور المعينات كثيرة ،
فأولها فراغ البال من أمر المعيشة ، وهو أكبر
الصفحه ٢١٤ : تاريخه في أخبار دمشق ، وهو ينيف على مئة مجلد. وذكر أيضا أن بين باب الفراديس
، وهو أحد أبواب البلد ، وفي
الصفحه ٢٨٣ : ، ١٩١ ، ١٩٩ ، ٢٠٣ ، ٢٥٥ ، ٢٦٣ ـ ٢٦٥ ، ٢٦٨ ، ٢٧٢ ـ ٢٧٣
أنصنا ٤٠
(ب)
الباب ١٩٦
بانياس ٢٣٥ ـ ٢٣٦
الصفحه ١٤ :
السلام من أوائل الداخلين إلى الأندلس مع بلج القشيري في سنة ١٢٣ ه / ٧٤٠ م ، فهو
أندلسي شاطبي بلنسي. ولد
الصفحه ٥٢ :
أحسنها. وهذا القرش حوت عظيم في البحر ، يبتلع الغرقى فيه. ومقصدهم في دهان الجلبة
ليلين عودها ويرطب ، لكثرة
الصفحه ١٨٤ : فتحها فيه لغلظ بنيته وسعة وضعه. وللمقاتلة في هذه البيوت حرز وقاية ، وهي من
المرافق الحربية. وفي أعلى
الصفحه ٧٧ :
لضيق وقتها : يبدأ
مؤذن الشافعي بالإقامة ، ثم يقيم مؤذنو سائر الأئمة. وربما دخل في هذا الصلاة على
الصفحه ٩٨ : الكفيل بجزاء المحسنين إلى عباده ، فهو أكرم الكرماء ، وأكفل الكفلاء.
ومن الأمور
المحظورة في هذا الحرم
الصفحه ٢٥٦ :
يلوح رونق مملكته
، لأنهم متسعون في الملابس الفاخرة والمراكب الفارهة ، وما منهم إلا من له الحاشية
الصفحه ٢٦٩ :
وبث الصدقات في
الغرباء والمنقطعين من الحجاج ، إلى مآثر جمة ومناقب كريمة ، فارتجت هذه المدينة
الصفحه ١٧٥ :
ولا تميّز معقولا
، ولا تجد للصبر سبيلا.
ثم في أثناء مجلسه
ينشد بأشعار من النسيب مبرحة التشويق
الصفحه ٢٣٣ :
الحديث المأثور عن
رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، في المصافحة ، فهم يستعملونها إثر الصلوات ، ولا
الصفحه ٢٥٥ :
أكثر من أن يوصف ، وكفى بأنها ابنة الأندلس في سعة العمارة ، وكثرة الخصب والرفاهة
، مشحونة بالأرزاق على
الصفحه ٢٣٠ : في كيفية عقدها ووضعها لإفراط سموها ؛ أبصرنا من تلك الخواتيم الخشبية
خاتما مطروحا جوف القبة ، لم يكن
الصفحه ٢٥٤ : بنا ، في هذه الحادثة ، كون هذا الملك الرومي حاضرا فيها. ولو
لا ذلك لانتهب جميع ما في المركب انتهابا