الصفحه ١٩١ :
والغرباء بإزاء العين ، وهي تسمى الرباط أيضا ، والأيسر ينسرب على جانب الخانقة
وتفضي منه جداول إلى مطاهرها
الصفحه ١٩٧ :
ذكر مدينة حلب
حرسها الله تعالى
بلدة قدرها خطير ،
وذكرها في كل زمان يطير ، خطابها من الملوك كثير
الصفحه ٢١٨ :
الأمانة ، وطار
لهم فيها ذكر ، وأهلها لا يأتمنون البلديين. وهذا من ألطاف الله تعالى بالغرباء ،
وله
الصفحه ٢٢٦ : في جميع الأحوال سلما أو حربا. وشأن هذه
البلاد في ذلك أعجب من أن يستوفى الحديث عنه ، والله يعلي كلمة
الصفحه ٢٦٢ : ، تلافاهم الله بصنع
جميل بمنّه.
ومن جملة شبه هذه
المدينة بقرطبة ، والشيء قد تشبه بالشيء من إحدى جهاته ، أن
الصفحه ١٥ : ومعايشته في دقائق يومياته أمتع وأجدى من أي حديث آخر.
علي كنعان
أبو ظبي في ٢٨ /
٩ / ٢٠٠٦
الصفحه ٩٩ :
صاحب النفقة
بالحساب ويستقضي منه العدد المجتمع فيها ، خلا منه المكان ، وأصبح في خبر كان ،
وركب
الصفحه ١٥٦ :
ماؤها عذبا بعد ما
كان أجاجا وفيه وقع خاتمه من يد عثمان ، رضي الله عنه ، والحديث مشهور. وفي آخر
الصفحه ٢٠٤ :
وسرنا في بساتين
متصلة لا يوصف حسنها ، ووصلنا دمشق في الضحى الأعلى من يوم الخميس الرابع والعشرين
الصفحه ١٨٩ : والصعلوك. ليس فيهم من اتسم بسمة به تليق ، أو اتصف بصفة هو بها
خليق ، إلا صلاح الدين صاحب الشام وديار مصر
الصفحه ٧٥ :
اعتناء الله تبارك
وتعالى به ، أنه لا يخلو من الطائفين ساعة من النهار ولا وقتا من الليل. فلا تجد
من
الصفحه ٤٦ :
يضرب فيه النيل
ولا يعلوه عند فيضه ومده ، فالقرية بسببه في أمن من أتيه (١). ومنها موضع يعرف
الصفحه ١٠٩ :
بل يقطعون قطعا
جهليا لا قطعا عقليا ، أن ماء زمزم يفيض ليلة النصف من شعبان.
وكانوا على ظن من
هلال
الصفحه ١٦٥ :
مناهل الطريق ،
وليس بعدها إلى الكوفة منها مشهور إلا مشارع ماء الفرات. ومنها إلى الكوفة ثلاثة
أيام
الصفحه ٣٦ :
عنده ، واستصحبوا
الدعة والعافية ، وتفرغوا لعبادة ربهم ، ووجدوا من فضل السلطان أفضل معين على
الخير