الصفحه ١٤٣ : ء ، لا إله سواه ، وسمعت هذا الشيخ الواعظ يسند الحديث إلى خمسة من أجداده :
جدّ عن جدّ ، نسقا مسلسلا من
الصفحه ٣٠ :
الأشخاص كلها كأنه
المرآة الهندية الحديثة الصقل. وشاهدنا من استلام الناس للقبر المبارك ، وإحداقهم
الصفحه ٢٢٢ :
وبهذه البلدة نحو
عشرين مدرسة ، وبها مارستانان قديم وحديث ، والحديث أحفلهما وأكبرهما ، وجرايته في
الصفحه ٢٢٧ :
وحديث الدار
المنسوبة لعمر بن عبد العزيز ، التي هي اليوم خانقة للصوفية ، وهي في الدهليز الذي
في
الصفحه ١٧١ : ، بمقتضى الحديث المأثور
، في النار. يتبايعون بينهم بالذهب قرضا ، وما منهم من يحسن الله فرضا. فلا نفقة
فيها
الصفحه ٢٠٩ :
وفي الصحن ثلاث
قباب : إحداها في الجانب الغربي منه وهي أكبرها ، وهي قائمة على ثمانية أعمدة من
الصفحه ٢٦٦ : من قبلها من النبأ العظيم
الشأن ، والمهدي للنفوس بشائر تتضمن عجائب من الحدثان ، وتشهد للحديث المأثور
الصفحه ٢٠٦ :
ويقال : إن أول من
وضع جداره القبلي هود النبي ، عليه السلام. وكذلك ذكر ابن المعلى في تاريخه ،
والله
الصفحه ٢١٢ : ما يحدث به أن سارية من سواريه ، هي
بين المقصورتين القديمة والحديثة ، لها وقف معلوم يأخذه المستند
الصفحه ١٨٤ :
من بعض. وباطن
الداخل منها بيوت ، بعضها على بعض ، مستديرة بجداره المطيف بالبلد كله ، كأنه قد
تمكن
الصفحه ٢١٠ : ،
والله يعمره بشهادة الإسلام وكلمته بمنه.
وفي الركن الشرقي
من المقصورة الحديثة في المحراب خزانة كبيرة
الصفحه ٢٦٧ : ، واتصلت
بلادهم بها. وهذا الفتح ، إذا صح ، من أكبر شروط الساعة ، والله أعلم بغيبه.
ألفينا هذا الحديث
بهذه
الصفحه ١٧٢ : أفانين من العلوم ، من تفسير كتاب الله عز وجل ، وإيراد حديث رسوله ، صلى
الله عليه وسلم ، والتكلم على
الصفحه ٩٤ :
والتؤدة ، ومن قرى
حولها. وأقرب هذه المواضع يعرف بأدم ، هو من مكة على مسيرة يوم أو أزيد قليلا ،
وهو
الصفحه ٢٣٣ :
الحديث المأثور عن
رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، في المصافحة ، فهم يستعملونها إثر الصلوات ، ولا