الصفحه ٢٧٦ : يتعلّق لضميره لو سلّط على الأوّل لكان معمولا له (٣) ، ومهما رفعت فعلى الابتداء ، وإذا نصبت فعلى تقدير فعل
الصفحه ٢٩٧ : منصوب بالفعل المقدّر لا بالمصدر لصحّة التلفّظ
به (٢) ، فرجح بذلك الوجه الأوّل.
قوله : «وقد
منعوا في
الصفحه ٣٨٦ : موصوفها ،
وأجاب عنهما.
أمّا الأوّل
فقوله : «دار الآخرة» إلى آخره ، وجوابه أنّه مؤوّل بحذف موصوف / للمضاف
الصفحه ٤٠٢ :
تقديره : أسال
سقيا سحابه (٧) ، فحذف الأوّل الذي هو سقيا ، فبقي «أسال سحابه» ، ثمّ
حذف سحاب فوجب رفع
الصفحه ٤٧١ : أوّله لقوّة أمر الاستفهام.
قوله : «و «أيّ»
ك «من» في وجوهها ، تقول مستفهما» إلى آخره.
قال الشيخ
الصفحه ٥٢٠ : ذلك أولى بالسّلامة لأنّه الأصل ، وفعيل
بمعنى مفعول ليس أصلا ، فلمّا لم يجمع بالواو والنون لم يجمع
الصفحه ٥٢٤ : أن
تكون مدّة أو غير مدّة ، وبيان ذلك أنّ المدّة لا يمكن أن تكون فيها إلّا ثانية ،
لأنّ الأوّل موضع
الصفحه ٥٤٧ : ء (٢) وفعيللان وشبهه من باب فعيعل ، ولم يبق إلّا أفعال ،
فيحتاج إلى ذكره لخصوصيّته.
وإنّما جاءت
الثلاثة الأول
الصفحه ٥٥٤ : مثله في أشدّ وبين ما التغيير فيه ليس لإعلال موجب فلا
يكون الأصل مرادا مثله في حمير (٤) والأوّل مذهب
الصفحه ٥٦٥ : المشدّدة فرقا
بينهما ، وكان إجراء المكبّر على القياس أولى ، لأنّه حذف فيما لم يحذف منه شيء ،
ولو عكسوا
الصفحه ٥٧٤ : الأوّل من دم ،
فإنّ أصله عند المبرّد دمي (٤) ، ويجوز في النّسب إليه وجهان ، فلو لم يقل : «ما آخره
غير يا
الصفحه ٥٨٦ : من وجهين :
أحدهما : أنّه
لم يقصد ههنا بالذّات إلّا الاسم المتقدّم بخلاف الأوّل ، فإنّه قصد بالاسم
الصفحه ٥٩١ : أنّهم لمّا أنّثوا الأوّل كرهوا تأنيث الثاني مع
استغنائهم عن ذلك ، لأنّهما كالشيء الواحد ، وجرى عشر مع
الصفحه ٦٠٥ : (١)
أقاتل حتّى
لا أرى لي مقاتلا
......
أي : حتّى لا
أرى لي قتالا ، وهو أولى من أن يكون
الصفحه ٦٢٥ : يكون اسودّ ولم يسودّ ، وهو غير مستقيم ،
وغاية ما يقولونه على الوجه الأوّل أنّه وإن كان بلفظ الجمع فهو