الصفحه ٩٥ : في نفسه ، وضرب لا تعلم إلّا بحكم منعهم صرفه.
فمن الأوّل
قولهم : أحاد وثناء وثلاث ورباع ، وموحد
الصفحه ١٠٦ :
الصّرف ، لأنّه يصرفه (٦).
ومنهم من يقول
: إنّه أعجميّ غير مصروف (٧) ، فينفصل عن السّؤال الأوّل بما
الصفحه ١٢٠ : هو العامل في المتبوع ، وأن العامل في
المعطوف بالحرف هو الأول بواسطة الحرف ، ومذهب الأخفش أن العامل في
الصفحه ١٦٨ : الدماميني
هذا التقدير عن شرح المفصل لابن الحاجب انظر تعليق الفوائد : ٣ / ٨٢.
(٧) أي بعد البيت
السابق
الصفحه ١٧٦ :
والشّقاء شقاء
وقد أوّل «إنّي
(٥) إذن أهلك» على معنى : إنّي أقول ، والقول يحذف كثيرا (٦) ، أو على
الصفحه ١٨٢ : الاستفهام محذوفا ، وتبعه الرضي في شرح الكافية : ٢ / ٣٦٣ ، وهذا مبني على
روايتين الأولى للأصفهاني ، فإنه روى
الصفحه ٣٦٤ : (٥) ، فأمّا حجّة الأوّلين / فلأنّه دخله تاء التأنيث ، وهي
من خواصّ الفعل ، فوجب أن تكون المشبّهة بالفعل
الصفحه ٤١٥ : الصّحيح ما تقدّم.
قال (٦) : ويرد على الحدّ الأوّل [أي : باعتبار العامّ](٧) أن يقال : إنّ أسماء الأجناس
الصفحه ٤٣١ : :
ويقال أيضا : تابع غير صفة أتي به لبيان الأوّل (١).
قال : «والذي
يفصله من البدل أمران (٢) : أحدهما
الصفحه ٤٤١ : ، وجاء المنفصل في الموضع الذي لم
يتعذّر فيه المتّصل ، فالأوّل مثل قوله (٢) :
وما نبالي
إذا ما
الصفحه ٥٣٥ : وأكرمتهنّ ، ولا تقول في
الأوّل : أكرمتهنّ ولا في الثاني : أكرمتهم.
وعن أبي عثمان (١) : الأجذاع انكسرن
الصفحه ٥٧٦ : تغييرهم في النّسب أن يقلبوا الياء واوا
ويفتحوا ما قبلها ، فلذلك كان يدويّ ووشويّ أولى من يدييّ ووشييّ
الصفحه ٥٨١ : ، إذ ليس في مساجد دلالة
على مسجد بخلاف الأوّل ، وكذلك لو كان جمعا في الأصل وغلّب ، لأنّه لمّا غلّب صار
الصفحه ٦٠٧ : بغيره ، وقد جاء
التّفعيل
__________________
(١) ذهب ابن الشجري
والرضي إلى أنّ المحذوف الياء الأولى
الصفحه ٦٤٤ : يعهد زيادة الهاء في أوّل الكلام ، ولا بعد في أن
يكونوا (٦) بنوا كلمة للشّديد البلع من الهاء والبا