الصفحه ١٨١ : (٣) : ومذهب البصريّين أولى ، إذ قد ثبت حذف الخبر مع
إرادته ، وهو عين ما حملوه (٤) عليه ، وأمّا مذهب الفرّا
الصفحه ٢٥٣ : كان أقلّ تعريفا من قولك : هذا ،
لأنّه يتردّد (٥) بين المشار إليهم والغلمان جميعا ، فكان بالمنع أولى
الصفحه ٣٢٤ : ،
ولا إخراج في المنقطع ، وكلّ أمرين فصل أحدهما مفقود في (٥) الآخر يستحيل جمعهما في حدّ واحد ، فالأولى أن
الصفحه ٣٩١ : في
الموضعين الجملة على ما ذكر ، ويجوز أن يكون أراد بالأوّل الإضافة إلى الفعل
بتأويل المصدر ، وبالثاني
الصفحه ٥٠٤ : على الظّرف ب «حلبت» ، أو على المصدر ـ إن جعلنا المرّات
للحلبات ـ ب «حلبت» أيضا ، فتقديره على الأوّل
الصفحه ٥٦٤ : الأوّل : قنّسرينيّ (٣) ، وعلى الثاني : قنّسريّ ، وكذلك نصيبيّ (٤) ويبريّ (٥) ، وكذلك زيديّ وزيدانيّ
الصفحه ٥٧٥ : الأوّل (٤) على تقدير صحّة قول المبرّد في دم ، لأنّه متحرّك
الأوسط محذوف منه لام غير ياء ، فينبغي أن يردّ
الصفحه ٦٠٢ : ،
فالأولى أن يقال : «واسما الزّمان والمكان» فتكون على ذلك ثمانية.
أمّا المصدر
فعلى ما ذكره من أنّ
الصفحه ٦٤٩ : عنه ، إذ الأسماء الأعلام إذا أمكن فيها النّقل
كان أولى ، وإمّا لأنّهم يقولون : معدد إذا عدا ، فيقرب أن
الصفحه ٦٩٦ :
«فصل : وبعد اللّام الأولى في نحو : قنديل (١) وزنبور (٢) وغرنيق»
وهو الشديد (٣) وفردوس ، وهي
الصفحه ٣٠ : (٣) ، و «بات» هو أيضا ، «بها» أي (٤) : بوحش إصمت ، وأضمره (٥) لأنّه متقدّم في المعنى لأشلى ، أو لباتت الأوّل
الصفحه ٣٤ : كان بينه وبين الأوّل ملاءمة (٣) ذكره عقيبه.
قال الشيخ
أيّده الله تعالى : ذكر اللّقب مطلقا ، والمراد
الصفحه ٧٦ : ، وتكون حروف إعراب
بالاعتبارين ، نظرا إلى الأصل [على قول سيبويه](١٠) والحال ، وبالاعتبار الثاني دون الأوّل
الصفحه ٧٨ : حروف إعراب محمول على الاعتبار الثاني ، وذلك واضح من كلامه (٢) ، لا على الأوّل كما حكي عن الفراء صريحا
الصفحه ٩١ : ديوان
كعب بن مالك الأنصاري : ٢٥١ ، وشواهد الشافية : ١٣ ـ ١٤ ، والأول منهما في
الأشموني : ٤ / ٢٣٩