الصفحه ٨٠ :
__________________
(١) أي الزمخشري ،
قال السيوطي : «وقصر الفراء الإعراب بالحروف الخمسة على الأول ومنع ذلك في هن ،
وتابعه قوم
الصفحه ١٣٤ :
الأولى على اختيار البصريّين ، والثانية على اختيار الكوفيين وليس يعني أنّ
المسألتين جميعا على المذهبين
الصفحه ٣٢٨ : المسائل البصريات : ٨٧٤ ، وشرح
التسهيل لابن مالك : ٢ / ٣١٠ وشرح الكافية للرضي : ١ / ٢٣٠.
(٤) في د : «لأنه
الصفحه ٤٤٠ : بكماله هو الضمير (٧).
والصّحيح هو
المذهب الأوّل ، والدليل عليه أنّها ألفاظ اتّصلت مبنيّة بما لفظه واحد
الصفحه ١٣٦ : يكون من هذا الباب ، ويكون قد أعمل الأوّل.
والظّاهر مع
سيبويه إذ استعمال واو العطف أكثر ، وأيضا فإنّه
الصفحه ٢٤٢ : مستقيم في المعنى ، لأنّ معنى التكرّر ذكره
مرّة أولى ثمّ مرّة ثانية ، وليس مخصوصا بأحدهما فيصحّ تقييده
الصفحه ١٦٦ : دلالة على الظّرف ، والحال له دلالة عليه ، وقد أجيز
في قوله (٤) :
الحرب أوّلّ
ما تكون فتيّة
الصفحه ٢٥٤ : تخليص النفس من الشّدائد (٣) ، و «أطرق كرا» مثل لمن يتكلّم وبحضرته من (٤) أولى منه بذلك (٥) ، كأنّ أصله
الصفحه ٤٥٦ : بالفعل ، وأمّا علّة الحذف فلاجتماع
النونات فيما ليس بفعل.
وأمّا الموضع
الذي الحذف فيه أولى فهو «لعلّ
الصفحه ١٢٧ : في أمالي ابن الشجري : ١ / ١٠١ ، والمقاصد للعيني : ٢ / ٤٩٥ والدرر : ١ /
٤٥ ، وورد بلا نسبة في شرح
الصفحه ١٤٠ : «هل» بمعنى «قد» على ما يقول
سيبويه ، فكانت بالفعل أولى (٢) ، فإذا وقع بعدها الاسم كان كوقوعه بعد «قد
الصفحه ١٨٤ : البيت الأول فيهما : «هلا سألت النّبيتييّن ما حسبي ... البيت» ، إلا أن
ابن يعيش رواه كما رواه ابن الحاجب
الصفحه ٣٩٨ : ذلك شيء آخر هو في المعنى مضاف إليه مثل
الأوّل ، فهذا شرط جواز ترك المضاف إليه على إعرابه.
وغيرهم
الصفحه ٤١٦ : الجارية على
الأسماء المبهمة.
والآخر : أن
تقول : هو مندرج تحت الحدّ الأوّل ، [يعني العامّ](٧) ، وبيان
الصفحه ٥٠٦ : مثله ، وليس بمثنّى.
وقوله : «لتكون
الأولى علما لضمّ واحد إلى واحد».
يعني إلى (٣) واحد من جنسه