الصفحه ٥١٧ : وقوّتها بالسّكون بعدها ، ومنهم من يكسر الأوّل
في مثل ذلك كراهة الضّمّتين والواو ، فيقول : عيون وشبهه
الصفحه ٦٣٤ :
وإذا عبّرت (١) بالعبارة الأولى (٢) قلت : «ولا أرى واديا أقلّ به ركب أتوه تئيّة منه بوادي
السّباع
الصفحه ١٦٢ : هذا الرفع والانقطاع من الأول».
المقتضب : ٣ / ٢٤٨ ، وانظر شرح المفصل لابن يعيش : ٧ / ١٠٦ ، وشرح الكافية
الصفحه ٥٦٦ : أصلها
__________________
(١) حكاه يونس عن ناس
من العرب ، انظر الكتاب : ٣ / ٣٤٤ ، وشرح الشافية للرضي
الصفحه ٦٦٠ : العامّة اللّبلاب](١٣)
__________________
(١) في المفصل : ٢٤٢ «هجيرى»
وفي شرح ابن يعيش : ٦ / ١٣١
الصفحه ٩٦ : والزجاج والزمخشري ، انظر الكشاف : ١ / ٤٩٦ ، وشرح الكافية للرضي : ١ / ٤١
، والبحر المحيط : ٣ / ١٥١ ، والهمع
الصفحه ١٠٤ : اللّغة الضعيفة واضح أيضا ، لأنّهم قدّروه في أوّل أمره غير
منصرف ، فوقعت حركته فتحة ، فاحتملها كما يحتملها
الصفحه ٢٣٩ : تقرّر في أوّل
المنادى في الفصل الثاني ، وأجيب عنه بجوابين : (٢)
أحدهما : أنّ «الضّامر
العنس» موصول
الصفحه ٣٤٧ :
بكسر الأوّل
وفتح الثاني ، أمّا كسر الأوّل فلأنّه شرط ، فوجب كسره ، ودخول «ما» عليه كدخولها
في قولك
الصفحه ٤٠٨ :
وإذا أضيفت إلى
ياء المتكلّم على اللّغة الأولى حذفت أواخرها على ما فعلته في الإفراد ، فتقول :
هذا
الصفحه ٤٥٧ : الإثبات والحذف على السّواء (١).
وإن أوردت «لكنّ»
على العلّة الأولى فالجواب أنّ هذه كلمتان كما قلنا ههنا
الصفحه ٥٩٢ :
«وأكثر العرب
على فتح الياء من (١) ثماني عشرة».
وهو الوجه
لأنّها وقعت آخر الاسم الأوّل ، وهو
الصفحه ٦٦١ : البله (٤) وفيه نظر.
قوله : «وقد
اجتمعت ثنتان وانفردت واحدة ، نحو : أفعوان».
حكم بزيادة
الهمزة الأولى
الصفحه ٦٥٩ : مثل النخالة](٣) واضح ، و «سنبته» [لقطعة من الدّهر](٤) التاء الأولى والثانية زائدتان ، أمّا الثانية فلا
الصفحه ٣٧٠ : المعنويّة فائدتها نسبة خصوصيّة بين الأوّل والثاني راجعة إلى عهد بينك
وبين مخاطبك فيه ، وهذا المعنى يفيده