الصفحه ٣٥٣ : وبينه في الأولى أنّه في هذه (٤) معرب وفي تلك (٥) مبنيّ».
وهذا كما ذكره
، وإنّما يستقيم حقّ الاستقامة
الصفحه ٣٩٤ :
ولو كان خبرا (١) عن الأوّل لقيل (٢) : راضون ، / وقوله في البيت : (٣)
فزجّحتها
بمزجّة
الصفحه ٤٢٣ : وزن الفعل إمّا خصوصيّة وزن لا تكون إلّا في
الفعل ، وإمّا أن يكون في أوّل الاسم (٩) زيادة كزيادة الفعل
الصفحه ٤٣٠ :
وأمّا إبدال
المضمر من المظهر فجائز على كلّ حال ، لأنّ الثاني هو المقصود ، وهو أعرف من
الأوّل
الصفحه ٤٤٣ : الأوّل منهما مرفوعا ، وتمثيله يرشد إليه ، وإلّا ورد عليه «ضربتك» ،
فإنّهما لا يأتيان إلّا متّصلين.
قوله
الصفحه ٤٤٩ : د : «له».
(٢) سقط من ط : «لأن
الشيء يسمّى باسم معناه». خطأ.
(٣) في د. ط : «أولى».
(٤) سقط من د : «من
الصفحه ٤٧٢ : ).
(٢) سقط من الأصل. ط.
وأثبته عن د.
(٣) انظر : مجالس
العلماء : ٣٠١ ، والإنصاف : ٧٠٩ ـ ٧١٦ ، وشرح التسهيل
الصفحه ٤٧٧ : يدلّك
__________________
(١) انظر : شرح
المفصل لابن يعيش : ٤ / ٢٩
(٢) سقط من د : «مفصلا»
(٣) سقط
الصفحه ٤٨٩ : الجمعة» معناه
أوّل المدّة ، فالمضاف إليه متضمّن لها كتضمّن قبل وبعد عند الحذف ، إلّا أنّها لم
تأت إلّا
الصفحه ٤٩٧ : الأوّل إلى الثاني وهو على قسمين : قسم
بصرف الثاني وقسم بعدم صرفه](٦)
وأمّا علّة بناء
«الخازباز
الصفحه ٥٠٣ : ضميرها تسلّط المفعوليّة أو لا ، فإن
كان الأوّل فلك فيه وجهان ، كمسألة «زيد ضربته» ، مثاله «كم رجلا ضربته
الصفحه ٥٢٦ : مرضى.
وقوله : «حملت
على قتلى وجرحى وعقرى (٣) ولدغى».
لأنّها هو
الأوّل الذي يجمع على فعلى.
وقوله
الصفحه ٥٤٢ : (٢) ، فكان ارتكاب ما هو من لغتهم أولى.
وأيضا فإنّه
يلزم الكسائيّ أمران على خلاف القياس ، منع صرف أفعال
الصفحه ٥٥٠ : الرّدّ كما في الفصل الأوّل (٣) ، إلّا أنّك ههنا تحذف همزة الوصل استغناء عنها لوجوب
تحريك الفاء ، ولا تحذف
الصفحه ٥٦٠ : : «والأسماء
المبهمة خولف بتحقيرها تحقير ما سواها».
يعني أسماء
الإشارة والموصولات ، وخولف / للإيذان من أوّل